Sunday, March 14, 2010

WarnFear

قوة ردود الفعل لتصرفات الاخرين وتصرفاتنا

 

هل هناك من تلك المخاوف التى تكمن فى داخلنا مما قد تراكم وتفاقم واصبحنا نحذر ونحترس مما قد يتم من كل تلك الافعال المعاكسة فى اتجاهات مضادة، ولكن مازالت هناك من تلك المسارات التى لابد لنا من انخوض غمارها، وهناك تلك الاساليب والوسائل التى سوف تساعدنا على اتمام ما نريد القيام به فى هذا الشأن، ووفقا لما قد يظهر ويرد لنا من مختلف تلك الاعتبارت المختلفة التى سوف يكون لها اثرها فى الخطوة المقبلة، وما مدى النطاق الذى سوف يشمله الوضع الذى سنصبح فيه. قد نجد بان هناك من تلك المتغيرات التى تحدث من خلال العديد من تلك الجوانب التى قد تتواجد فى الشخصيات من يمكن بان يميزها ويحول واو يحور ويجعل ما هو عام او مرتبط بكائن آخر يختص بامور مختلفة وكائنات غير التى كانت تعنى هذا الصدد، وهذا قد يكون من خلال التقليد والتشبية وضرب الامثلة بهذه الوقائع التى حديث فى مواقع وازمان مختلفة. إنه قد يكون هناك من تلك المناسبات والظروف التى يمكن فيها بان تتواجد تلك الاسئلة، ومن سوف يجيب عليها، والتى قد يكون هناك الاستعداد اللازم لذلك، وايضا قد توضع العديد من تلك الاعتبارات فى الحسبان، وفقا لما قد تكون هناك انطباعات متبادلة بين الاشخاص فيما يمكن بان يكون هناك من خلاف او اتفاق فى ما سوف يتم طرحه من ماوضيع للمناقشات، وما يمكن بان تسفر عنه من نتائج ايجابية، وما سوف يتم السير قدما فى هذا النهج الذى قد نجد بانه سوف يحقق ما سوف يكون له دوره فى القيام بما يلزم من تلك المهام الهامة والضرورية والتى سوف تصل إلى تحقيق اهداف موضوعه، وطموحات ينتظر لها بان تتحقق إذا تم الالتزام يهذا النهج الذى يتم السير فيه، وما سوف نراه قد اصبح من امور يجب الخوض فيها بالاسلوب المتبع كما يجب وينبغى.

 

إنها تلك الحالات التى سوف يتم فيها الخوض فى الاعماق ومعرفة ايضا مدى امكانياتنا فى ما سوف نصل إليه وما يمكن لنا بان نحققه، وما سوف نفوز به، وهل لدينا القدرة على مثل هذا العمل والقيام بكل ما يلزم من ما يستوجبه الوضع، ام انه سوف يكون هناك من تلك الصعوبات التى سوف تكون فيها من الاخطار ما لا يمكن بان نتحمله، ونواجه به التحديات اللازمة فى هذا الشأن، وفقا لما قد آلت إليه الاوضاع من تطورات يجب بان نسير فيها كما يجب وفقا للنظام الموضوع والمتبع، وما يمكن بان يكون هناك من ذلك الروتين اليومى والاسبوعى والشهرى والسنوى، وكل ما يمكن بان يكون هناك تكرار لمناسبات او مهام او وضع مختلف تلك الاحتمالات فى القيام بمها سوف يكون له اهميته ودوره على مختلف تلك المستويات الذى نواصل فيها طريقنا بشتى الصور الاشكال. إن هناك من تلك الجوانب التى قد تكون ظاهرة ومنها قد يكون خفى، ونحتاج إلى ان نتعامل مع كل ذلك وفقا لما يقتضيه الوضع المناسب له، وما سوف نؤدى فيه من المهام الضرورية، ونسير فى طريق يحقق ما نريده من اشبع للرغبات والاجتياجات والمتطلبات وفقا لمختلف تلك المستويات السياسيى والاجتماعية والعلمية والفكرية، والادبية والعامة والخاصة، والتى سوف يتبلور عنها من الاوضاع ما يمكن بان نجد بان هناك من ألتزامات ومسئوليات لابد من الوفاء بها، فى الاطار المحدد لها، من مواعيد وظروف ما هو عام وما هو طارئ، والوصول إلى تلك الحالة من اكمال ما يجب علينا القيام به من واجبات لابد منها، كما يجب ويبنغى، والبعد عن كل ما سوف يصل بنا إلى الخروج عن الاطار المحدد لذلك.

 

هناك تلك الملاحظات التى قد نتأثر بها من خلال الشعور الظاهر وما قد يكون فى العقل الباطنى، والذى قد يستنتج اشياء ويتوقعها بناء على خبراته وتجاربه، واحاسيسه التى قد تصدق فى بعض الاحيان وتخيب فى احيان احرى. إن هناك من تلك الاعتبارات الكثير التى نرى بانها تؤدى إلى حدوث تلك الانفعالات وما قد ينتج عنه من مختلف تلك المشاعر ن فرح وغضب وسخرية ونقد بسيط او لاذع، وما يمكن بان يكون له من انطباعات لدى الاخرين، وما ينجم عنه من تصرفات مصاحبه، وما يمكن بان يتم الاخذ به، وما ينتج عنه من ربح او خساره، والتى قد تكونو مادية ومعنوية، وفقا لمقاييس واعتبارات اجتماعية واقتصادية علاقات ومعاملات، تتأثر زمنيا وجغرافيا، ونصل إلى ما يمكن بان يكون افضل تلك النتائج التى نتوقعها، والتى قد يكون فيها الكثير من تلك الجوانب التى تتم بشكل جماعى، وما يحدث من انفراد او انعزال قد يحدث اثارا سلبية وينجم عن ذلك سلبيات ومساوئ بطئية او سريعة، ويمكن بان يكون لها دور كبير فى حدوث متغيرات جذرية فى مسارات ما، وتحولات بدرجة كبيرة فى ما يتم الاعتياد عليه، وذلك نظرا لما قد اصبح هناك من تلك التطورات والمستجدات التى أدت إلى مثل هذه الاوضاع الحالية والراهنة، والتى يجب بان يتم التعامل معها كما هو متعارف عليه فى هذا الاطار المحدد له.

 

   إن هناك ما قد يحدث نوعا من القلق حيال بعضا من تلك الامور التى تمر بها، من احداث قد نتأثر بها، ونجد بان هناك من تلك الجوانب التى لم توضع فى الحسبان، او ان هناك من تلك النقاط التى تبلور عنها وضع قد لا نرتضيه فى ما نخوضه من مسارات لا نريد بان يتعرضنا مما قد يحدث ازعاجا او ان يثير مثل هذا القلق والمخاوف والتى تحتاج إلى ان يكون هناك من تلك الاجراءات اللازمة للحماية والردع لما قد يظهر من تطورات وتفاقمات يجب بان يتم التغلب عليها، وتجاوزها إلى ما يمكن بان يكون بعيدا عما يكون فيه من الضرر والخطر الذى نتعرض له. إن هناك دائما من تلك الخطوات الوقائية التى تتم بشكل جماعة فيها من الاعتبارات ما يمكن بان يلزم الحفاظ على نظام يتم اتباعه والاخذ به فى تنظم ما يتم القيام به وفقا لما نجده قد حدث من متغيرات ومستجدات هى من طبيعة الحياة، والتى يمكن بان نتوقع مراحلها المتقدمة، والعمل على ما يساعد على التغلب على كل ما فيه من صعوبات وتعقيدات تواجهنا، من خلال التجارب والخبرات التى قد تتوافر وما يمكن بان يتم دراسته وبحثه على افضل ما يمكن بان يكون الوضع فيه.

 

إنه قد يكون هناك من تلك التوترات والظروف المتردية التى قد نمر بها، والتى قد تحدث من النتائج السلبية ما نتأثر به فى باقى حياتنا، ونحتاج إلى معالجات لما قد حدث من تلك المشكلات التى ظهرت، وقد تأثرنا بها، وهناك ما يستوجب العلم على تحقيق كل ما يمكن من تلك المتطلبات التى من شأنها بان تحقق ما نريده من مهام ضرورية فى حياتنا،والبعد عما قد يؤدى إلى تحقيق الاخطار التى قد نتعرض لها. إنه قد يكون هنا الاخذ بعين الاعتبار لما وصلت إليه المور من مسارات قد نجد بان هناك ما يستوجب البعد عما يزعج ويقلق والتعامل الفعال مع كل تلك الجوانب التى نتأثر بها فى حياتنا، وان نؤدى ما هو مطلوب بالشكل والاسلوب الامثل فى مختلف الظروف المناسبات التى قد نمر بها.

 

قد يكون هناك من تلك المسارات المعقدة التى نجد بانها قد اصبحت تواجهنا، وما قد يكون هناك من هؤلاء الذين يزيدوا الامور تعقيدا، وما قد نصل فيه إلى متاهات وهاويات لا نستطيع الخروج منها، وبل قد نجد بان هناك من حاول بان يجعل هناك المستحيل فى تنفيذ المهام التى تنوط بنا، وما يمكن بان نراه قد اصبح يسير فى طريق صعب وعر، وان اجراءات ذات قوة وقسوة ايضا تتخذ من اجل تحقيق هذا الوضع الصعب والمعقد الذى قد يجد فيه اليعض نفسه، من خلال معاناة ووضع شاق قد يصعب فيه الاستمرارية والتواصل إلى من خلال تلك الجهات التى تستطيع بان تراعى مثل هذه الامور ويمكن لها بان يكون هناك من ذلك التأثير الايجابى فى التعامل مع مثل هذا الوضع الصعب والمقعد.

 

إننا قد نرغب فى تحقيق اشياء لنا، وما يمكن بان نجده ونراه ملزما وواجب وان نصبح مثل الاخرين الذىن يعتبرون قدوة فى الامتثال لهم، والتشبه بهم وتقليدهم، من كل تلك المسارات المتنوعة التى قد يكون بها ملزما واجباريا وضروريا، وما يمكن بان نجده قد اصبح يؤدى غرضا اخر قد يصعب علينا لاوصول إليه، مما قد يحتاج فيه إلى مهارات ومواهب معينة، يحتاج إلى اكتساب او وراثة او خبرة او تدريب وتمرين او ما شابة ذلك مما يمكن بان يؤدى دوره فى القيام بمثل هذه الاعمال والمهام اللازمة فى هذا المسار الواجب اتباعه.

 

إن هناك من تلك المتطلبات التى قد تتحقق ولكن هل ستنجح فى ان يتم استمرايتها والحفاظ عليها والعمل على صيانتها ومتابعتها، والقيام بكل ما يلزم من شأنها، ووفقا لما قد تخيلناه او حلم به او طمحنا إليه ورغبنا فيه بان يكون على تلك الصورة التى فى اذهاننا، والتى قد تكون قد تكونت من خلال العدديد مما قد تراكم فى عقلنا الباطنى، ومن شحنت به افئدتنا من مثل وقيم ومبادئ وافكار كلها قد تكون من الخيال، والذى من الممكن بان يبسط كل شئ بعديا عن الواقع، وان يجعل الانسان يعيش فى اجواء خيالية، قد يتصطدم بعدها بالواقع المو والصعب والاليم، مما قد وصل إليه من مثل هذه الحالات التى لم تطابق ما تصوره مسبقا، والذى قد يكون بشكل فردى او حتى بصورة جماعية. إن الانسان يستطيع بان يدخل دور العلم من مدارس ومعاهد وجامعات ولكن هل يستطيع بان ينجح ويتفوق ويحقق البنوغ والعبقرية والابداع، وان يكون مما يحتذى به وقدوة، وان انه سيكون عادى او حتى فاشل. أن يستطيع ايضا بان يحقق باقى متطلبات الحياة او ما قد حلم به او طمح إليه من ان يكون ذا مال او نفوذ او جاه وسلطان وخلافه، ولكن هل سيستطيع بان يتصرف بالاسلوب الصحيح فى التعامل مع ما قد حصل عليه، وان يواجه كل تلك الظروف التى سوف تمر به ويمر بها، ولديه مما قد طمح إليه لتحقيقه وتنفيذ ما قد سبق بان استسهله واستبسطه من تلك التصرفات التى قد يكون مما انتقد من لم يقم بها، ويتصرفها، فأصبح مثلهم، حيث انه لم يكون فى نفس تلك التركيبة التى هم عليها، وظن بان ما لبم يقوموا بادائه سهل وبسيط، او ان ما يقوموا به سهل وبسيط، وامثلة ذلك هؤلاء المحترفين فى الفنون والرياضة وباقى المجالات التى قد تحتاج إلى مواهب وجهود ايضا تبذل من اجل تحقيق ما قد تحقق واصبح من الانجازات او مما قد يكون له من الاعجاب الشديد من الجمهور او من الناس مما اعجب بمثل هذه الاعمال، التى قد تكون اصبحت ضرورية او كماليه. فهناك المكتشفين والمخترعين الذى استفادت منهم البشرية جمعاء او من يكون مما استفادت منه امته ومجتمعه، بما قد حققه، فى فترة حياته من تفوق ونبوغ يعجز الاخرين عن الاتيان بمثله. إن الانسان من الممكن بان يبسط الكثير من الاشياء من حوله، وايضا من الممكن بان يصعبها، وان يجعل فيها من الصعوبة والتعقيد. إن هناك الكثير من تلك الاحلام القديمة والتى قد تعتبر من المستحيل فد تحققت، مثل الطيران والتواصل  واللاسلكى، العقل الالكترونى وسبر اغوار الفضاء، ومازال الخيال العلمى العلمى مستمرا من اجل تحقيق المزيد من الانجازات الحضارية والبشرية فى هذا الكون الذى نعيش فيه.  

 

إنه قد يكون هناك من كل تلك الوسائل والاساليب التى تساعد على القيام ببعض تلك المهام والتى تتحقق فيها من النتائج الايجابية والمبشرة بالخير ، وما يمكن بان يكون له اهميته فى تحقيق ما يمكن بعد ذلك من القيام باعمال اخرى تحقق ايضا من تلك النتائج المقبولة والتى تعتبر لها دورها الفعال ومن الاهمية بما يلبى احتياجات البعض فى ما يمكن بان يتخذ ويعتبر كقدوة يحتذى بها، والاعتماد عليها فى تحقيق مسار ما فى تبسيط وتسيهل نمط حياة من الممكن بان يكون فيه من تلك النتائج التى تتحقق وفيها ما يوضح مرحلة ما مرت فيها من الاحصاء والحساب والذكريات ما هو مرتب ومنظم ومؤرخ ومدون بصورة جميلة وجذابة تمتع النفس وتعطى رؤية واضحة عما قد حدث فى تلك المرحلة الزمنية والموقع الجفرافى والمهمة التى تم القيام به فى هذا الشأن، الذى قد يكون فى ايا من تلك المجالات والميادين التى فيها من التنافس الكثير والشديد من اجل تحقيق مستويات ارقى وافضل باستمرار.

 

إنه قد يكون هناك مما يزعج ويسبب القلق من خلال توقعات بان هناك خللا ما سوف يحدث ولن يكون هناك من تلك الامكانيات التى تساعد على تحقيق مثل هذه الاصلاح المطلوب، والذى قد يكون مما يحتاج إلى ان يستمر فى نفس المسار، ومن الضروريات التى لابد منها فى ما يمكن بان يحقق متطلبات مترتبة على تلك الانشطة والممارسات التى قد تعتبر روتينية بشكل دورى اعتمادا على ظروف عادية وطارئة، وانه لابد من ان يسترم الوضع كما هو فى مسار محدد ومناسب بعيدا عما قد يحدث من تلك الخروقات الطبيعة او التى فيها تدخل من الانسان قد يحدث من المتاعب التى يجب تفاديها والبعد عن كل ما بها من مشكلات ومتاعب الكل فى غنا عنها. إنه المسارات التى نلتزم فيها بالكثير مما نريده بان يحقق ما نرغب فيه من افضل ما يمكن مما سوف يؤدى دوره المطلوب فى تحقيق الكثير مما نرغب فيه، وان نواصل طريقنا نحو الافضل، وان ننجز كل ما يمكن بان يكون له دوره واهميته فى تحقيق ما نسعى من اجله، وما نخطط له، وما يمكن بان يدعم ويؤيد ما نهتم به ونعمل على الانتهاء منه بافضل ما يمكن، من خلال الدعم اللازم، والسير قدما نحو ما نراه قد اصبح مناسبا، ويؤدى إلى تحقيق الافضل فى كل ما نتخذه من خطوات فى هذا الشأن. إننا قد نجد بان هناك ما قد يقلق، ولانجد من يساعد، وانما كما هو المعتاد انما هو تلك الاوامر والنقد واللوم والعتاب، وان هناك مآزق قد اصبحت فيه، ووضعت فيه بأية صورة كانت، والتى قد يكون فيها اهمال لآرائك ووجهات نظرك التى كانت من اجل الصالح العام، ولكنهم نظروا إلى الصالح الخاص، والذى ادى إلى ان يضرر البعض من ما قد يحدث نتيجة عدم القدرة على القيام بكل شئ فى وقت واحد، وان هناك ترتيبات لم تضع فى الحسبان ما لم يؤدى إلى تلك الاعمال التى كانت من شأنها بان توفر الراحة للجميع، بعيدا عن الغبن والتصرفات التى فيها مميزات وعيوب ولكن ليس هناك معالجة للعيوب، وانما يجب بان يهتم بمثل هذه العيوب البعض وليس الكل، وهذا ليس من العدل وانما ما وصلت إليه الاوضاع نجدها قد ادتإلى وضع فيه من الاذى اكثر من النفع، وهذا بالطبع مرفوض وان يكون هناك تلك الجهات التى تحكم فيها بالعدل والقسطاس، وانهاء القضية بالصورة والشكل المناسب بعيدا عما يمكن بان يحدث من الظلم والبهتان ما يمكن بان يتم تجنبه، وهناك الامكانيات لذلك، ولكن للأسف الشديد نجد بان الكل فى مثل هذه الظروف يتجبنوا الخوض فيها،والبعد عن كل ما يمكن بان يكلفهم مصاريف واعباء قد يجدوا بانهم يريدوا بان يتخلوا عنها.

 

إنه قد يتم تخصيص تلك الجهات التى من الممكن ايجاد البديل والذى يكون قريب مدعم وقوى ويستطيع بان يؤدى المهمة الموكلة إليه بافضل ما يمكن، وان يحصل كل ما ما يمكن من تلك المتطلبات الشخصية والمطلوبة فى القيام بما يحقق اهدافا اخرى والاستغناء عن ما قد كان فى مرحلة ما، وان يتم العمل على ايجاد الاعذار والاسباب التى قد يكون فيها عدم المواجهة الحجة بالحجة، او ايجاد من الاسباب والمبررات التى من شأنها بان تقاوم وتحصل على ما تريد. أنه قد يكون هناك من تلك الحقوق التى سوف تسلب بصورة لطيفة، وان كانت على مراحل من خلال ما يمكن بان يتم بشكل مؤقت من مرحلة إلى اخرى إلى ان يتم الحصول على الكل، والبعد عما قد يكون له حق فى الحصول على شئ من تلك المسارات التى تتم بالشكل والاسلوب الجماعى. إنه المنطق الذى يتم به التعامل مع الحصول على بعض تلك المقتنيات الثمينة، والتى قد تحتاج إلى الرجوع فيها الى المحاكم والجهات الحكومية المختصة، وما يمكن بان يكون هناك من تلك الوثائق والاثباتات التى تنتزع الحقوق، بشكل فيه بعضا من الغبن، والنظر إلى مصلحة على اخرى، وان هناك من تلك المسارات التى يتم فيها التعامل بهذا المنطق مع التدوير والتغير بما يتلائم مع ما يمكن بان يؤدى إلى الحصول على ما هو مطلوب.  إننا قد نجد بان الانقسامات فى الفريق الواحد والاختلافات فى الرأى من الممكن بان تؤدى إلى ان يكون هناك عدم مصداقية وايجابية والحصول على ما ينبغى له بان يكون فى هذا الصدد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

3

http://www.hashimschool.com


No comments: