Wednesday, June 2, 2010

A_UpdateDevelop

المشروعات الجديدة والقديمة والتطوير

 

إنه قد هناك تلك الرؤية المختلفة التى تتم من خلال اكتساب الخبرات فى مجال ما، ويمكن بان يتم من خلالها التعامل مع كل ما قد اصبح واقعا، ويمكن بان يكون هناك من تلك المسارات التى تحقق استفادة لا يهم مدى نطاقها، وما يمكن بان يتم الوصول إلى تلك الحالة من السيطرة على الاوضاع التى قد يكون هناك نوعا من التدهور قذ حدث، وهناك الحاجة إلى تلك الجوانب التى تتدعم ما يمكن بان تصل إليه تغيير وتبديل لها فاعليته وايجابياته فى تحقيق اهداف، بل وانطلاقه نحو ما يمكن بان مرحلة جديدة من المساهمات والمشاركات الحضارية الحديثة التى يتم التعامل معها وفقا لما قد نجده من ارتقاء نحو الافضل. هناك الاراء التى قد تختلف وتتفق فى العمل ولكن فى النهاية هناك الانجاز الذى يحقق القدرالكافى من النتائج المرجوة ومعالجة المشكلات المتواجدة قديمة كانت او حديثة.

 

إن هناك انماط بشرية تؤدى دورها فى الحياة، والتى قد تكون بشكل عام ومتعاد وفى حياة تسير بشكل رويتنى، وقد يكون هناك من تلك الطبائع التى يتم اكتسابها من خلال العائلة والبيئة والمجتمع والحضارية والموروثات والمكتسبات وكل تلك الجوانب الاخرى التى سوف يتم التفاعل معها بالشكل والاسلوب الذى سوف يصل بالمرء إلى تلك المستويات الشخصية التى سوف تحدد دوره ومنهجه فى الحياة، وما يمكن بان يقوم به ويؤديه من تلك المهام والاعمال المختلفة التى سوف نجد بانها تحقق له ما يمكن بان ينبطع عليه من انطباعات سوف تكون بشكل عام ومدى اتصالات بالاخرين ايا من كانوا، سواءا فى النطاق المحدود من بيئة ومجتمع وما هو عام وشخصى، او ما قد يكون فى نطاق ومدى الاعمال والعلاقات الداخلية والخارجية من مختلف وجهات النظر التى قد تبدو فى ما سوف ينجم عنه من تصرفات وما سوف يتحقق من انجازات تعود عليه بنفع او على الاخرين، وما تعامله مع المشكلات والمعضلات المختلفة التى قد نجد بانها قد تصبح صعبة ومعقدة من وجهة نظره وبامكانياته المحدودة، وقدراته التى لديه، والتى قد نجد بان هناك الكثير من الحلول المختلفة والمتنوعة لها، ولكنه قد لا يملك المعرفة والخبرة والامكانيات والقدرات التى تساعده على القيام بما يعالج له مثل هذه المشكلة والتى قد تزعجه او تؤرقه بشكل او باخر، ويجد بانه قد اصبح هناك انحراف او ما يمكن بان يكون تأخير او بطء او ما نراه قد اصبح يحقق له من الاوضاع الاصعب التى يترتب عليه الوضع الذى كان يسير فيه ويؤدى فيه من الاعمال والمهام بسهولة ويسر فلم يصبح كذلك، وهناك تلك الحاجة الماسة إلى ما يمكن بان يكون له اهميته ودوره فى تحقيق ما افضل واحسن من خلال ما يراه مناسبا له، ويجب بان يؤدى ما هو افضل واحسن فى هذا الشأن، وما يمكن بان يكتسبه من خبرة، او ما يمكن بان يلجأ إلي الاخرين، محاولا ايجاد الحلول والمعالجات، والتى قد تكون لصالحه او ضده او فى الحياد، وتظل المعاناة إلى ان تحدث تلك المعجزة التى تخرجه منها، او ما يمكن بان يكون هناك من تلك الحلول الجماعية التى قد تتم والتى قد تأخذ فترة ما، إلى ان يتم التوصل إلى تلك الحالة من الراحة التى تتسبب فيها مثل هذه المعالجات والانجازات والانماط الحضارية والسلوكية الحديثة والمتطورة التى تساعد على التخلص من الازمات، وما اكثر الامثلة على ذلك. فهناك ما قد اصبح فى مجال التعليم من تطورات حديثة، وانشاء من المدارس الجامعات والمعاهد الحديثة التى تستخدم الكثير من تلك الوسائل والاساليب التى تتطور باستمرار مواكبة للعصر الذى نعيشه، وكل ما يحدث فيه من تطورات وانجازات حضارية تساعد على الوصول إلى ما هو افضل باستمرار فى استيعاب العلم والمعرفة. وكذلك ما قد حدث فى مجال الصحة والطب وما وصلت إليه المستفيات والمستوصفات والعيادات والصيدليات من تطورات حديثة سواء من حيث الاجهزة والادوات الحديثة التى تستخدم والتى تذخر بها هذه المواقع او ما قد اصبح هناك ايضا من اساليب حديثة للعلاج وكثرة الادوية المتنوعة والمتعددة التقليدية والمطورة الحديثة وحتى مرافقها وادارتها من الخارج والداخل، يما يساعد على العلاج النفسى والعضوى من تأثيرها الايجابى على بعض النظريات العلمية التى تقول بان الشفاء ينبع من داخل المريض، والذى يجب بان يكون لديه القابلية للشفاء من المرض، فإنه سوف يساعد على السفاء السريع والتخلص من المرض الذى قد يكون اصابه. وكذلك هناك تلك الوسائل التى يتم بها ايضا الاسعافات السريعة من طوارئ وكل الاجهزة الطبية وايضا التنقلات التى قد تصل إلى حد استخدام الطائرات الطبية الصغيرة او الهليكوبتر فى سرعة الانقاذ من مكان المريض إلى وصوله لموقع العلاج من مستشفيات وعيادات، تكون عادة مجهزة بمثل استقبال هذه الوسائل الحديثة والتعامل معها، بفريق طبى مدرب ولديه المهارات اللازمة.

 

إنه قد يكون هناك من تلك المستجدات والتطورات مع متطلبات العصر التى تستوجب بان يتحصل عليها المرء فى اية مجتمع، وما هو الاولويات التى يضعها او يفرضها المجتمع من اجل النهوض به نحو مستويات معيشية افضل، وان يصل إلى تلك المرحلة الراقية التى ينشده افراده وجماعات، والتى يجب بان تتحقق وتتوافر حيث انه بدونها قد يكون هناك من تلك المعاناة والمستاعب والمشكلات التى تحدث وتتسبب فى حدوث الكثير من الازعاج البيئة وظهور السلبيات والمساوئ التى قد يعانى منها المجتمع، حيث ان ما قد يحدث لفرد او جماعة من الممكن بان يعمم بشكل مخطط ومدروس، او بشكل تلقائى وعشوائى، هذا مع وضعالاجراءات اللازمة وخاصة تلك الامنية منها، وما يمكن بان يحدث من وقايات لابد كما يحدث فى كل امر من امور حياتنا، والتى نجد بان لكل انسان ما قد يستخدمه بالشلك المناسب الذى يبعده عن الضرر والاذى الذى قد يتسسب فيه اذا ما اسئ استعماله واستخدامه، ولابد من التعامل بالشكل الايجابى والفعال وبالشكل الصحيح والسليم، من اجل الحصول على ما يسعى إليه ويرغب فيه كل من يريد هدف من الاهداف بان تتحقق، وهذا يتم وفقا للكثير من المقاييس والمعايير والمواصفات والاعتبارات، فهناك الطفل الذى يبدأ بالبكاء حين يأتى إلى الدنيا، وإلى الحياة وهناك تلك الاجتياجات والمتطلبات والرغبات التى ينشدها، وبالطبع معروف ما يمكن بان يقدم له، من والديه، او مما يحيط به من اطباء وممرضات واقرباء وخلافه، هذا إلى لم يكن هناك لا سمح الله من تلك الامراض او المشكلات الاخرى التى تتواجد وتحتاج إلى معالجات خاصة لها، مثل اية انسان سليم ويطرأ عليه من المرض او من التعب واعتلال الصحة، فيحتاج إلى الدواء اللازم والعلاج والرحة التى تصل به إلى بر الامان، ثم يعود لميارس باقى حياته ويكمل مشواره فى دروب الحياة، بما جبله الله عليه، وبما قد يكون له من مستويات وظيفية او مهنية او ايا مما يمكن بان يؤديه من مهام ووظائف فى الحياة، كبيرة كانت او صغيرة، كثيرة كانت او قليلة. إذا دائما هناك ما يمكن بان يكون هناك من تلك الرغبات والتى ايضا لا يمكن بان تتحقق إلا من خلال تلك المواصفات التى لابد من توافرها، فلا يعقل بان يطلب انسان ما بان يقوم بالطهى وليس لديه معرفة بالطهى او متطلباتها من توافر ما يلزم من كافة تلك الاحتياجات الغذائية والاخرى الادوات التى تستخدم فى الاعداد لها، وهكذا بالنسبة لكل شئ فى هذه الحياة. وهذا هو ما يحدث بشكل مخطط ومدروس بناء على طبيعة وحضارة هذه الدولة او المجتمع الذى يعيش فيه الفرد والانسان، وما يمكن بان يتحصل عليه من تلك الاولويات وباقى الالتزامات الضرورية التى تستوجب بان يكون له منها ما يمكن بان يقوم به ويؤديه، ويحصل على ما يمكن بان يكون من اجتياجات، ضروية كانت او كمالية، جماعية كانت او فردية، وقد يكون هناك من تلك الخصائص والمواهب والمهارات التى قد تحدث تميزا  ما فى كل ما يمكن بان يتحصل عليه الفرد او الجماعة من مقتنيات ومتطلبات، والتى قد تكون بشكل عام ويكون له اهميته وضروريته وانتشاره، او ما قد يكون محدودا وخاصا وله مستوياته وفئاته (وزبائنه) من الناس فى المجتمع المحدود او اللا محدود، بمعنى ما قد يكون بشكل محلى وداخلى، او اقليمى وعالمى. وهذا ينطبق على اية مجتمع فى العالم، والذى قد يكون بشكل اكثر هذا العطاء فى المجتمعات المتقدمة، والتى يعتبر من سماتها، والتى يكون عادة فيها القبول فيما يتم انتاجه وتصديره والتعرف عليه من ما يتحقق من انجازات ويسعى الاخرين فى الحصول على مثل هذه الانجازات الحضارية التى تمت، والتى عادة ما تكون من السلع والخدمات، والتى قد يكون استخدامها واستعمالها على مستوى الدولة والشركات والمؤسسات او على المستويات الخاصة والافراد. وقد اصبحت مثل هذه النماذج تتم بشكل اكثر سرعة وانتشارا مع التطور الحضارى الذى نعيشه، والذى كان ايضا يحدث فىالماضى، ولكن بالبطء وليس بالسرعة والكثرة التى اصبحت من سمات هذه الحضارة التى نعيشها اليوم، وما فيها من انجازات تساعد على ذلك.

 

اسئلة قد تتبادر إلى الذهن كيف يمكن لنا بان نتعامل مع المشكلات التى تواجهنا، فهناك المشكلات والعقبات او المتاعب التى قد لا يستطيع الفرد بان يتحملها او يعالجها بمفرده او حتى بجماعته، ولكنها قد تحتاج إلى تلك الجهات المسئولة التى يكون عادة لديها القدرة على التخطيط والتنفيذ والتنظيم والقدرة على تحقيق الانجازات اللازمة التى تعالج هذه المشكلات وتضع لها الحلول اللازمة، والتى يمكن ان تؤدى الغرض المطلوب وتصل إلى تحقيق النتائج المطلوبة، وهذا ما عادة يكون فى ما يختص بالمشروعات المدنية من انشاءات المبانى وخدماتها من كهرباء ومياة وصرف صحى وكذلك مشروعات الطرق والكبارى والانفاق و كل ما يلزم لها من متابعة وصيانة لها، وباقى الخدمات العامة التى قد يحتاج إلى المواطن، من مسلزمات فى معيشته وحياته من مأكل وملبس وتواصل ومواصلات واتصالات، وما يمكن بان ينظم الحياة بشكل يؤدى فيه واجباته ويحصل فيها على حقوقه. وايضا قد يكون هناك من تلك الجهات التى يمكن بان تتولى معالجة كافة تلك المشكلات التى تطرأ سواءا بشكل فردى أو بشكل جماعى، وتظل متابعة روتين الحياة العادية والمألوفة والطارئة، وكل ما يمكن بان يستجد او يطرأ بشكل مفاجئ ويحتاج إلى تلك الجهات التى تتعامل مع تلك العوامل الصعبة والمعقدة التى تتطلب توافر ما هو اكبر من القدرات الفردية والجماعية العادية، والتى تحتاج إلى ما يمكن بان يساعد على معالجة كل ما يجب بان يتم فى هذا الشأن بالاسلوب والوسائل الحديثة المتاحة. وكل هذا قد يتم فى مراحل زمنية وفترات قد تطول وتقصر، ولكن هناك العمل المتواصل والمتسمر الذى يؤدى المهام والاعمال المختلفة، وما يجب وينبغى بان يتم فى دعم يجب وينبغى حتى يتم تعميمه ويصبح من تلك الامور التى ليس فها صعوبات او تعقيدات، وهناك دائما تلك الجهات التى يمكن لها بان تسيطر على الاوضاع الصعبة او ما قد يكون من تلك الطوارئ التى تستلزم اليقظة والاستعدادات الفورية إذا لزم الامر ذلك.

 

قد يكون هناك من تلك المعاملات التى تتم والتى قد نتحصل من نتائجها على المدى البعيد وليس على المدى القصير، والتى يمن لنا بان نشبه ما نقوم به ونؤدى ايضا من الزرع الذى هناك ما يثمر سريعا وفى اوقات ومواعيد ومحددة، وهناك ما هو بطئ فى ثماره، وما يمكن بان يتحصل من عناية، ومن زرع حصد، وما يحدث فى مجال الزراعة يحدث فى باقى مجالات الحياة، ولكن هناك من يلاحظ ويتعرف ويدرك ويعى، وهناك من لا يرى مثل هذه التطورات والمستجدات، ولكلا له وجهة نظره ومتاعبه واندماجه ومشكلاه فى الحياة التى تحجب عنه وتلهيه عما يحدث، وما قد سار فيه من مسارات اختارها، او اختارته.

2

http://www.hashimschool.com



No comments: