Sunday, April 11, 2010

Application-Solution

افضل التطبيقات والحلول للمشكلات 

 

إنها الشئون العادية التى تتعلق بنا فى مختلف المجالات والمستويات مما يحتاج إلى ان يكون هناك من تلك الجهات التى تدعم ما يتم القيام به من تلك المهام وما يتعلق بها من علاقات ومعاملات تتم بما يحقق افضل ما يمكن من انجازات فى مختلف المجالات والميادين. إنه سيكون هناك نوعا من التداخل والتفاعل والتعرف على كل تلك الجوانب المتنوعة التى سوف يجد كلا ما يمكن بان يحقق له نوعا من اشباع لرغبات واحتياجات مع توافر حلول ومعالجات يستمر بها فى طريقه نحو الافضل قدر المستطاع، وما يمكن بان يحافظ ايضا عليه مما قد تم اكتسابه بشكل تلقائى ومخطط له او ما يمكن ايضا مما تم توارثه او بما يتواجد من دعم عام او خاص. إنها المميزات التى قد ينفرد بها الفرد او البعض، بما يحتاج إلى ان يكون هناك مما يواكب الوضع الراهن والبعد عن المتاهات او ما يكون فيه من الكثير مما سوف يؤدى إلى تحقيق خسائر مباشرة او غير مباشرة، وكلا يحاول بان يكون هناك من تلك القيم التى يتم تحقيقها والوصول إلى مستويات تكون عادة افضل مما هو فيه من مستوى، وما يمكن بان يستمر فى نفس الاطار والنمط الذى يضمن له الحفاظ على ما يؤديه ويقوم به من روتين او نشاط او مهمة تستوجب الدعم والتأييد وكل ما يكون له اهمية بصورة او باخرى فى هذا النظام الذى ينتمى إليه ويندمج فيه.

 

إن التعرف على المشكلات قد يكون من تلك الامور الصعبة إلى ان يتم الخوض فيها اما بالدراسة والتمرين او بالخبرة والتجربة، وما سوف يكون هناك من معرفة كل تلك الجوانب التى تتعلق بها الشأن، ما هى المعالجات لذلك، وما الذى سوف يتم من اجراءات وخطوات تتبع بشكل قانونى ورسمى وما هو عام وما هو خاص، وما يمكن بان يترتب على ذلك من نتائج يمكن التعامل معها، من ايجابيات وسلبيات وما سوف يكون هناك من تلك المميزات وما قد يكون هناك من مساوئ، وكل هذا سوف يتم وفقا لما يحتاج إليه من وضع تلك المعطيات التى امامنا موضع ما سوف يتم الاخذ به، وما يمكن بان يكون هناك من تصرفات تتعلق بها، وما يلزم ذلك من كل تلك الاتجاهات التى تتم فى هذا الخصوص.

 

 

إنه قد يكون هناك من تلكم الاشياء التى تحدث نوعا من الحيرة والقلق بل وايضا الانزعاج، وما يمكن بان يحدث بالتالى ما يسبب الاذى والضرر المباشر والغير مباشر، ومن هناك يجب بان يتم اتخاذ الاحتياطات اللازمة التى تمنع حدوث مثل هذه الحالات او ما يمكن بان يحدث التقليل منها قدر المستطاع، وما يمكن بان يبعد الاذى والضرر الذى يلحق بالبشر فى حياتهم التى يجب بان يتوافر فيها مقومات الامان والسلامة والبعد عن كل ما يمكن بان يتسبب فى التوترات والتدهوارات المتستمرة والمتكررة، وما يمكن بان يكون له شأنه واهميته فى القيام بالواجبات اليومية والروتينية والدورية والمتكررة بشكل او باخر، فى الاطار السليم والصحيح لها، وما يمكن بان يحقق النفع والفائدة التى تعم او تخص، ولكن بعيدا دائما عن مواجهة الاخطار وكل ما يمكن بان يتسبب فى الحوادث التى يجب تجنبها والبعد عنها ووضع كل تلك الارشادات والتعليمات الخاصة بذلك.

 

إنها قد تكون تلك الفلسفة التى يتعامل بها البعض، او التى تتضح فيما بعد لنا من خلال ما قد تبلور من نتائج ايجابية كانت اوسلبية بان هناك تلك الرؤية الصائبة التى استطاعت بان تحتوى ايا من تلك الجوانب التى كانت متواجدة، وان هناك تحقق لمثل هذه النتائج المتوقعة من خيبة امل او فشل او تدهور او تردى فى الاوضاع التى كانت تسير فى مسار قد كان افضل، ولكن نظرا لبعض تلك العوامل المصاحبة التى كانت متوافرة ووفقا للتجربة والخبرة استطاعت الاحتمالات بحدث ما تم توقعه قد اصبح هو الواقع الجديد المستقبلى، والذى قد يكون بناءا على تلك النقاط القويبة والبعيدة التى تم التعرف عليها مسبقا، واعطت ما اعطت من مستجدات واكبت الاحداث، وما قد اصبح من متغيرات سواء كان ذلك قريبا او بعيدا وفى جميع الاحوال هناك ما يتم الاهتمام به من تلك الاحداث وما يتم تجاهله، وان كان هناك صلة او مغزى ما فى حياة البشر من اجل العظة والاعتبار.

 

إنه عالم ملئ بالعجائب والغرائب المادية والمعنوية او الوجدانية، وما يتواجد من كل تلك النقاط التى نتعرف عليها خطوة خطوة، وما قد يصبح هناك من تعقيدات وصعوبات، ومتاهات نصل إليها، ونحاول بان نسيطر عليها بل ونستفيد منها، بما يحقق لنا ما يمكن ان يكون له دور وشأن فى حياتنا، من ما هو متوافر من موارد ومصادر وثروات ومعرفة تصل بنا إلى تحقيق الانجازات الحضارية التى وصلنا إليها اليوم فى عالمنا المعاصر، بكل ما فيه من استفادة لك ما تم فى خلال قرون عديدة سواء من العلم والمعرفة او من الخبرات والقدرات والامكانيات، وما حدث من تطورات سريعة وبطيئة، وما نبذل فيه جهودنا لمزيد من التطورات وتحقيق مزيد من الانجازات التى يمكن لها بان توافر وتؤدى مهام افضل وتحقيق نتائج احسن، وهكذا نستمر فى طريقنا نحو الرقى والرفاهية وكل ما من شأنه بان يسعد البشرية، ويرفع عن كاهلها المعاناة والمتاعب وتوفير كافة وسائل الحياة الكريمة المريحة الهانئة التى تنشدها البشرية.

 

إنه النسيان الذى قد يضعنا احيانا فى مواقف حرجة، والتى قد يخطئ فيها التقدير الذى يجب بان يكون فى موضع او حالة ما، وما هو التصرف السليم والصحيح حيالها، وكيفية التعامل الفعال والايجابى مع قد اصبح من تطورات قد يكون لنا فيه دخل بشكل مباشر او غير مباشر، وعادة ما قد يتذكر الانسان ما قد تسبب فى بعضا من تلك المشاعر والاحاسيس او ما قد اصابه من هم وغم، وذلك إذا احسن التحليل لما قد حدث من احداث من حوله، ما قد اثر فيه بشكل مباشر او غير مباشر، ولكنها قد تكون تلك الاعتبارات التى تتم بآليات قد وضعت بصورة فيها من التكرار والسير فى نفس المسار بتلقائية ولا شعور، ومن خلال تلك النتائج التى تتبلور امامنا، يمكن لنا بان نحكم على ما قد اصبح من تلك الاخطاء التى تمت، والتى تحتاج إلى تصحيح او تعديل او تبديل، وما إلى ذلك مما يحدث نوعا من الراحة فى العلاقات والمعاملات التى تتم او ما يمكن بان يكون هناك من حالة يجب فيها الحفاظ على ما قد تم تحقيقه اكتسابه وانجازه، والبعد عن كل ما قد تسبب فى الهلاك والتبديد او ايا من سوء التصرفات التى يجب البعد عنها، والبحث عن ما يمكن بان يكون له وضعه الحسن والطيب فى ما نؤديه ونقوم به من مختلف تلك المهام التى نؤديها، والتى نجد بان هناك مسارا قد اصبح افضل وفيه من القبول بل والدعم ايضا الذى يمكن بان يحافظ عليه وما يمكن بان يكون قدوة يقتدى به، او نموذج يحتذى به فى الآلتزام بما يقود إلى تحقق افضل ما يمكن من نتائج ايجابية وتجنب كل ما يؤدى إلى التهلكة او تحقيق ايا من تلك الخسائر التى يجب تجنبها، والخوض فى الطريق الصحيح والسليم وما يكون من حسن تصرف يؤدى دائما إلى افضل ما يمكن من تحقيق لتلك الانجازات والايجابيات وما يكون من تميز ايضا نحو ما يمكن بان يحقق افضل النتائج المنشودة بما هو متوافر من ظروف ومهيأ من اعتبارات توضع فى الحسبان، بكل تلك المفومات المدعمة لذلك.

 

قد يحدث بان نجد تلك المتغيرات السهلة او ما قد يكون فيها من الصعوبة والتعقيد، وما يحتاج فيها إلى ان يكون هناك الاستعداد اللازم لها، والذى قد يتوافر من خلال ما قد يكون هناك معرفة مسبقة بمثل تلك الطورائ التى تحدث، وما قد يكون من تلك الترتيبات اللازمة التى تتم فى سهولة او بمعنى بآخر بشكل ذاتى يتم فيها القيام بكل تلك المهام المطلوبة اعتماد على ما هو متوافر وما يمكن الاستعانة به من قبل تلك الجهات التى تتدعم وتؤازر فى مثل هذه المواقف الصعبة التى يمر بها البعض او ما يمكن بان تكون للكل ولكن هناك من تلك الاوقات المختلفة لذلك، وما يمكن بان يكون هناك دائما من مستجدات لما سوف يكون هناك من تلك الجهات التى يتم الاعتماد عليها، وبالاسلوب والطريق التى تتناسب مع التط\ورات والمستجدات التى تحدث.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

2

http://www.hashimschool.com



Wednesday, April 7, 2010

Life_directions




بناء من عطاء وتواصل


قد يكون هناك مسار طبيعى نسير
فيه سواءا اكان ذلك مريح وسهل وبسيط اوة
صعب ومعقد ومزعج ايضا،
ولكن
نجد بانه لا سبيل اخر يمكن بان نجد البديل
عنه، وانما يجب علينا بان نواصل مسارنا
كما يجب وينبغى، وان نؤدى دورنا المطلوب
والمهام الضرورية اللازم
ة فى حياتنا، وما يمكن بان نحقق ما نجد
بانه من الاولويات لنا، واننا يجب بان نكمل
وننجز ونسير فى هذا الاتجاة الذى اخترناه
وحددناه وسواءا اكان ذلك باردتنا او بما
فرض علينا بشكل تلقائى ووفقا لطبيعة المجتمع
والبيئة التى نعيشه ونحيا فيها، التى قد
يكون لنا فيها د
خل بما قد أحدثنا فيه شيئا من التغير والاختيار،
ولكن مازالت هناك تلك العوائق والعقبات
والمشكلات التى لابد لنا من ان نواجهها
ونتعامل معها كما يجب وبالاسلوب الامثل
والصحيح فى هذا المسار والشأن الذى لابد
منه، ولا مفر يمكن بان نجده، غير العمل
على تحسين واصرح كل
ما يمكن بان نؤديه فى هذا الخصوص، وان
هناك روتين يجب بان نلتزم به سوءا رضينا
ام ابينا فإنها الحياة التى يجب علينا بان
نحياها بكل ما فيها من خير وشر، وحلو ومر،
وطيب وسئ، وكل تلك المتشابهات والمتناقضات
التى تتواجد وتتوافر، وان نرضى بالواقع
ولكن العلم والعمل
يمكن بان يكون هناك تغيير وتبديل إلى ما
افضل وتحقيق ما يمكن بان يساعد على التسهيل
والتبسط لما نحياه ونؤدى فيه من المهام
والاعمال.


 


الراحة
والتعب شئ طبيعى فى حياة كل الكائنات الحية،
وبالطبع الانسان، والذى يعمر هذا الكون،
وما يقوم به من بناء حضارى وتحقيق لكل
class="Normal__Char" style=" color: #000080;">تلك الإنجازات
التى تساعد على ان يكون هناك دائما كل ما
يخطر على البال من تلك الامكاينات والقدرات
التى تساعد على توفير الراحة والرفاهية
والرخاء، وكل ما يمكن بان يكون فيه نهج
افضل متطور يسير عليه فى القيام بمهامه
المعتادة الدورية الروتينية والتى يتنظر
منها دائما النتائج الايجابية وتحقيق كل نجاح
منشود فى هذه الحياة. إن هناك ما يمكن بان
يتم القيام به من مهام قد تكون معتادة ومألوفة،
والتى قد نجد بانها قد تتطور ويكون هناك
من تلك الوسائل والأساليب الحديثة التى
تساعد على تحقيق ارتقاء نحو الافضل، وما
يمكن بان يكون من
استخدام لمبتكرات واختراعات ما تم من
خلال البحث والدراسة وما يمكن بان يكون
عن طريق الصدفة، وهذا شئ وارد، وهناك من
الامثلة الكثيرة على ذلك.


 


أنه
الفراغ الذى قد ينشئ تحت أيا من تلك الظروف
ويجد المرء نفسه فى تلك الحالة التى تحتاج
إلى ان يتم ملئها بما يشغل به
ا وقته، والذى قد يضع هذا الوقت والجهد
هباءا منثورا، او ما قد يكون هناك من تلك
الحالة التى يجد بانه قد اصبح يحقق افضل
استفادة ممكنة من هذا الوقت والجهد الذى
يبذل،ولا يندم على ما اضاعة من وقته وجهده
وماله وما يمكن بان يزيد بما لديه من توفير
امكانيات مادية وم
عنوية، والتى قد تتمثل فى مزيدا من العلم
والمعرفة والقيام بالدراسات والابحاث،
وما يكون هناك من توفير الادوات والالات
والاجهزة التى تساعد وتؤدى مهاما بشكل
افضل، بل قد لا يستطيع بان يتم العمل المراد
اكماله واتمامه بدونه، وهذا مما قد نجد
بانها سمة الحياة الحضا
رة الحديثة المتطورة التى نحياها فى عصرنا
هذا، والذى اصبحت الكثير من تلك الاجهزة
التى اصبحت من الاولويات لدينا، سواء من
الغذاء والكساء، ووسائل التنقل والاتصال
والعلاج الطبى وما قد نحتاج إليه من مشاريع
عمرانية وهندسية وفى باقى مجالات وميادين
العلم والمعرفة و
قطاع الاعمال والاشغال المختلفة التى
يجب بان تتم على اكمل وجه، وبالاسلوب الحضارى
الحديث السهل والبسيط فى استخداماته ومهامه،
الصعب والمعقد فى  تصنيعه وانتاجه وصيانته
وتحدثيه. إنها قد تكون تلك الاهتمامات اللازمة
التى قد نجدها تساعد على ما يمكن بان يكون
هناك م
ن صلة نؤدى فيها ادوارنا التى يجب علينا
القيام بها، وان نؤدى ما يمكن بان يساعد
على انجاز ما نستطيع من خطط واهداف نصل
بها إلى ما يحقق اوضاع افضل او على الاقل
الحفاظ على ما تم التوصل إليه من مستويات
حضارية ومعيشية تحتاج إلى مثل هذه الجوانب
التى تساعد على استم
رارها ومواصلتها قدر الامكان، مع التغلب
على كل ما يمكن بان يحدث من متغيرات قريبة
او بعيدة، ذات صلة بما هو متوافر ومتواجد
وهناك الروتين الذى يتبع فى هذا الصدد والشأن.


 


قد
يحدث ذلك التغير الذى يقود إلى وضع افضل
او إلى وضع اسوء، فإذا كان الوضع تغير إلى
نحو اف
ضل فهذا هو المنشود والمأمول وما يسعى
إليه الانسان وكل منا، بان يكون هذا هو
الاتجاة فى حياته نحو ما فيه الخير والرخاء
والبعد عن التعب والشقاء، وان يسير فى طريقه
ويعيش فى حياته الروتينية وكل ما بها من
احداث وقد اعتادتها ويكو
اكبها
واصبح يألفها، ويرضى بها، وان
كان هناك من تلك المتغيرات فإنه ايضا
سوف يتعامل معها بالاسلوب الصحيح والسليم
فى ما يحقق له الرضا والقبول بما قام به
واداءه بالشكل الفردى او الجماعى. فهذا
ما قد يكون من حياة نموذجية يريد بان يحياها
كلا منا، ويسعى من اجلها، طالما حققت القدر
الكافى من الاولوي
ات وقد يكون هناك ايضا تحقيق لبعضا من
الكماليات. وما يكون ما تحقق فى المتوسط
او تخطى هذا الحد الذى قد يرتقى به إلى ما
افضل باستمرار محافظا على الانجازات والمكتسبات
وما يحدث من تجديد وتحديث مستمر. واما إلى
كان التغير الذى حدث نحو الاسوء فهذا الذى
يعتبر مرفوض
ا ويهرب منه الجميع، والذى قد يكون فيه
المعاناة والشقاء الذى يحدث من المتاعب
والازمات والتوترات والتدهور والسير فى
طريق ملئ بالمطبات والازعاج المستمر ما
كل ما قد يكون هناك من مسار نحو الاسوء،
وان كان من تصرفات قد تكون جيدة او معتادة
او مألوفة ولكنها سوف تكو
ن مرفوضة وغير مقبولة، للعديد من تلك الاعتبارات
التى تبلورت من انطباعات وما يصاحبها من
كل تلك النقاط التى سوف يلحق بها، يكون
هناك نوعا من مسار اصبح محكوم عليه بان
يظل فى هذا الاتجاة الصعب والمعقد والذى
قد يحتاج إلى معجزة للخروج منه، والبعد
عنه، التغير والتب
ديل نحو الوضع الافضل الذى يجب بان يكون،
والبعد عن هذا المسار المظلم والضار الذى
قد وقع فيه الانسان او ايا منا.


 


إن
هناك دائما حالة من التفاؤل يعيش فيها الانسان،
مما ليس لديه الخبرة والتجربة والتعامل
مع الواق بما فيه من متغيرات ومستجدات وحقائق،
وهذا هو ما
يجعل هناك دائما نوعا من الفشل وخيبة الامل
فى ما قد تفاؤل الانسان به، من حيث اصطدام
خططه واحلامه وطموحاته بالواقع المر والاليم
وكل تلك العناصر التى لم تكن على البال،
وما قد يكون هناك من تلك الامور الظاهرة
التى يتعرف عليها، والاخرى الخفية التى
قد يتعرف عليها
او على بعضها فى وقت لاحق وفى مستقبل قد
يكون قريب او بعيد، وفقا لإعتبارات قد تؤدى
إلى مثل هذه الصورة التى تتضح فى ذهن الانسان،
مما كان، وما الاسباب والملابسات التى
ادت إلى الفشل او الهزيمة او الاخفاق فى
ما قد توقع الفوز به، والانتصار او على
الاقل تحقيق ما
يريده من ما لديه من خطط سهلة كانت او صعبة.
إذا هناك دائما تلك الاستعداد اللازمة
من اجل القيام بما يراد له بان يتم وفقا
لما هو متوافر من امكانيات وقدرات يمكن
الاستفادة منها، واستخدامها بالاسلوب
السليم والصحيح والتعرف على ما قد يحتاج
إليه من ما يلزم ذلك العم
ل من اجل القيام به على اكمل وجه، وبالوصول
إلى تلك النتائج المنشودة، بعيدا عن الزيف
او الوهم او الخداع الذى قد يقع فيه الانسان
للعديد من الاسباب المؤدية إلى ذلك. إن
هناك مداخل إلى المعرفة والعلوم المختلفة
التى تضع الانسان فى اول خطوة صحيحة نحو
السير قدما فى
هذا المجال العلمى او ذاك، والعمل على
تحقيق ما مكن الاستفادة منه من خلال ما
قد يكون هناك من تلك المقومات اللازمة لذلك،
وان يتم الاخذ بما سوف يحقق الغرض المطلوب
فى هذا الشأن، والذى قد لا يتم تعميمه وأنما
قد اصبح متخصصا فى هذا المجال او النشاط
والذى يعتبر بع
د ذلك إذا زاد الاهتمام به وظيفة يؤديها
الانسان فى حياته، والتى قد تتم بعد ذلك
بشكل روتينى او ما قد يكون هناك من متغيرات
من واقت إلى اخر، وما قد يحدث من ظروف ومناسبات
يجب التعايش معها، والتأقلم بها، وان يكون
هناك ذلك التجديد والتحديث المستمر بما
يؤدى إلى ال
حفاظ على هذه المهام، بغض النظر على القائمين
عليه فى مرحلة ما، وانما تسير الامور بشكل
فيه تواصل الاجيال، وما يمكن بان يتم التغير
والتبديل فى الاشخاص والافراد مع ثبات
الاهداف والمهام والاعمال والخدمات او
الانتاج الذى يتم فى هذه الشركة او المؤسسة
والحفاظ على
مستواها الذى اعتادت عليه، مع ما يمكن
بان يتم فيه من تطوير وتحديث نحو الافضل
قدر الامكان.


 


هناك
الكثير من تلك المسارات التى نسلكها ورغم
كل ما قد نندمج فيه، فإنه قد يكون هناك من
تلك الجوانب الخفية التى قد تحتاج إلى من
يظهر تلك المواهب الكامنه فى الانسان،
وا
لتى
قد تحتاج إلى الدعم الكبير والموارد الكثيرة
والتى قد لا تتوافر إلى فى الدولة او فى
الشركات والمؤسسات العملاقة وما شابه ذلك،
مما يحقق افضل استفادة فى هذه الطاقات الكامنة
والخفية فى مجتمعات لديها من المقومات
ما يؤدى إلى ابراز من هذه المهارات التى
يحدث لها
الاهتمام بها، العمل على تطويرها وتحقيق
اقصى استفادة منها بالاسلوب الذى قد يجعل
فيه من المنافسات التى تحقيق مزيدا من الارتقاء
به نحو الافضل، وما يمكن بان يحقق مزيد
من تلك المواصفات التى تصل إلى تحقيق اهداف
قد تكون ذات عائد مادى او معنوى، يمكن بان
يتم الاعت
ماد عليه فى نفس المجال او فى مجالات اخرى،
وميادين قد تحتاح إلى مزيدا من الدعم المفقود
الذى يتوافر مع مثل هذا النجاح والانتصار
فى مجالات اخرى، وهكذا تسير امور والاوضاع
فى عالمنا، بكل ما فيه من طبائع ومتغيرات
ونماذج يتم التعرف عليها والاخذ بها، والاستفادة
من
ها،
واكمال المسيرة نحو تحقيق المزيد من الرقى
الحضارى والنهوض بالامم والشعوب، التعامل
مع ما هو حاضر وغائب وبسيط ومعقد، وكبير
وصغير، وسهل وصعب، وباقى المتناقضات التى
تكمل بعضها البعض، وبدونها لا يمكن التعرف
على الاشياء، من حولنا.


 


إنه
قد يصبح هناك من المتغي
رات التى تحتاج إلى ان يكون هناك ما يصاحبها
من وعى وادراك ونضج فى التعامل معها، حتى
لا يتم الاستخدام او الاستعمال الخاطئ
لها، وفى الوقت نفسه يكون هناك ايضا المحافظة
على مثل هذه المتغيرات التى قد تكون من
تلك الانجازات الحضارية التى يعتد بها،
ويفخر بها المجتم
ع ما يتم تحقيقه من هذه النهضة الحضارية
التى تواكب العصر الحديث الذى نعيشه، وكل
ما يمكن بان يكون هناك من متطلبات لذلك،
وان يتم السير قدما فى تحقيق كل ما يستوجب
التعامل الايجابى والفعال فى هذا الشأن،
وان يكون ما يتم الخوض فيه من مسارات يتم
بشكل ايضا حضارى، ف
يه معرفة بكل تلك الاصول التى تستوجب هذا
الوضع المستجد بكل ما فيه من تطورات قد
اصبحت, إنها قد تتم بشكل تلقائى وايضا بما
يكون هناك من ارشادات ودعايات واعلانات،
لما فيها التصرف الصحيح الذى ينبغى له بان
يكون وان يسير فى هذا الطريق الذى يصل إلى
تحقيق الراحة للج
ميع، ووفقا للنظام المتبع والالتزام بكل
تلكم الاجراءات المطلوبة  قانونية وعرفية
وتلقائية.


 


كل
فرد سوف يصبح راضى بل وسعيد حينما يجد بانه
يساهم ويشارك فى مجتمع وانه ينجز ويعطى
ويتفاعل بشكل ايجابى ويحقق ما فيه الخير
والنفع باية صورة واشكاله، وانه ليس عالة
على
مجتمع
لا يحقق ايا من تلك المشاركات والمساهمات
ايا كانت معنوية او مادية او عينية، وفى
اية موقع او مجال او ميدان يكون بان يكون
له هذا الاثر والبصمة التى يمكن بان يتركها،
والتى قد تكون مما يتميز بها، وتعتبر من
المميزات والحسنات التى يعتد بها، ويمكن
لها بان ت
نتشر وتعمم ويصبح لها الانطباع الحسن
الذى يتصف به. إنه ايضا قد يكون هناك من
تلك المعالجات الايجابية والفعالة لكل
ما يمكن بان يتواجد من تلك المساوئ والسلبيات
التى قد تتواجد بشكل اوبأخر فى المجتمع
او فيما يمكن بان يخوضه الافراد والجماعات
من اجل التخلص من هذه
العيوب والتى قد يتم بعضها بشكل بطئ وتدريجى
حتى يتم القضاء عليها تماما وتختفى من المجتمع
إذا كانت مما يضر ويؤذى ولا ينفع او يفيد،
وان يكون هناك تلك الوسائل الحضارية التى
تساعد على معالجة باقة تلك المشكلات التى
قد تحتاج إلى الدعم الحكومى والخاص، من
اجل توافر
ما قد يكون فيها ازمة وندرة وان يصل إلى
حد الوفرة وما يحقق الراحة والبعد عما يؤدى
إلى تسبب المشكلات فى مثل هذه التفاعلات
والصرعات التى قد تتواجد من اجل الحصول
على ما قد يصعب الحصول علىه بسهولة.


 


قد
يكون هناك من تلك المتطلبات والاحتياجات
التى قد لا يستطيع
الانسان بمفرده بان يحققها، وإنما هى
من تلك المشروعات العملاقة التى قد تستوجب
تدخل الجهات ذات القدرات والامكانيات اللازمة
لتنفيذ ذلك، والتى قد تتبلور فى تدخل الدولة،
او تلك الشركات الخاصة التى يمكن بها بان
تؤدى مثل هذا المشروع، والذى تحقق من رائه
تغطية التك
اليف والمصاريف بالاضافة إلى الربح المادى
المطلوب، بما يتم انجازه وتحقيقه من تلك
المشروعات المدنية والعمرانية من مستشفيات
ومدارس ومعاهد وجسور وانفاق ومواصلات واتصالات
وكل ما يحتاج إليه مجتمع من المجتمعات وداخل
المدن وبين المدن، وبل قد يكون كذلك عبر
الدول. إ
نها قد تكون من تلك المشروعات المحلية
او الاقليمية او العالمية، التى يجب بان
يتم المشاركة فيها، وحتى يتم الاستفادة
منها، وفقا لما يتم وضعه من قوانين وما
سيكون هناك من الحفاظ على سيادة الدول،
فى التعامل مع هذه المشروعات.


















Saturday, April 3, 2010

BooksTell

سجلات الانسان فى الحاضر والماضى

 

إن الانسان يسجل كل ما يحدث من حوله بشكل مباشر وغير مباشر، وما يمكن بان يكون بكافة تلك الوسائل والأساليب المتاحة، وما هو تقليدي وبدائي، ما هنو حديث وحضارى ومتطور.

 

إنه قد نجد بان هناك من تلك المسارات التى نسير فيها، ولا نصل إلى ما نريده من تحقيق كل تلك الأهداف الموضوعة، وذلك للعديد من تلك الاعتبارات التى قد نجدها، من عقبات قد تتواجد بشكل او بأخر، والتى قد تكون من داخلنا فى صفات ليس فيها ما يمكن بان تصل إلى تحقيق ما نسعى من اجله من الوصول إلى تلك الغايات والنهايات المنشودة، والتى قد يكون هناك من تلك الغرائز التى تجعلنا نحيد عما قد عزمنا عليه السير نظرا لما قد لا نتوقعه من عوامل الضعف والعجز وعدم توافر كافة تلك العناصر الضرورية التى قد نجد بانها لم تكن بكل ذلك الوضوح الذى جعلنا نصطدم بتلك الحقائق المرة عما اكتشفناه فى داخلنا، ووما قد اصبح واقع نعيشه ولا نستطيع بان نجتاز تلك العوائق التى ظهرت واعترضت طريقنا نحو الهدف المنشود. إننا قد نجد بان هناك ايضا تلك العوامل الاخرى التى تحيط بنا، والتى قد تكون قريبة منا او بعيدة عنا، وما يمكن بان نجده من تلك الصعوبات فى التعامل مع قد نجهل طبيعته، والذى قد يحتاج إلى العلم والمعرفة وتلك الادوات اللازمة والأجهزة الضرورية فى معالجة ما يجب وينبغي لما قد اتضح لنا من اعراض ومواصفات وتشخيص للحالة والوضع الذى نجد بانه يحتاج إلى خطوات لابد من ان تتخذ، وإجراءات يجب بان تتم فى هذا الشأن، حتى يمكن بان يكون هناك الوضع الامثل والنتائج التى تحدث التغير المطلوب اما للعودة إلى الطبيعة المعتادة والمألوفة، او ما يمكن بان يتم تحديثه وتطويره فى وضع افضل واحسن يمكن لنا بان نستفيد منه افضل استفادة.

 

إننا قد نسير فى طريق هناك من هو قدوة لنا، ولكننا قد نجد باننا لا نجد الدعم اللازم لذلك، لما قد يكون هناك من تلك الاخطار التى يمكن بان نتعرض لها، وان تؤدى إلى تلك العواقب الوخيمة، ما يمكن بان نهلك رغم ما قد يكون لدينا من مهارة واحتراف، ولكنها تلك الاخطاء التى قد تكون بسيطة وصغيرة، والتى تحد ثمن تلك الكارثة الغير متوقعة، والتى من شأنها، بان تكون لها اما تغيرا كبيرا وجذريا، او ما يمكن بان يكون نهاية غير متوقعة لطرف من الاطراف، وجزء كبير فيما يمكن بان يكون من تلك الاولويات والاهمية فى حياتنا.

 

إنه قد تكون هناك الكثير من تلك الخفايا والابعاد التى لا يمكن بان نلاحظها بسهولة، إلا بعد بان يكتمل الوضع المرئى، والوصول إلى تلك النتيجة التى نرى بان هناك ما يمكن يحقق ما يمكن بان يكون لها مميزاته وعيوبه، وما يكون من تلك الاوضاع التى ننشد فيها الكثير مما قد نتأثر به، وما يكون هناك من تلك النقاط الواضحة المعالم، والتعرف على كل تلك الجوانب التى قد يكون فيها مما يمكن بان نستفيد منه، وما يمكن بان يكون فيه من الضرر والاذى، والذى نحاول بان نحتمى منه، وان نضع تلك الاحتياطات اللازمة التى تحدث ذلك التأثير الايجابى، والوضع المنشود الذى نرى بان فيه ما يمكن بان يكون له اهميته، والسير فى طريق نحاول بان نعالج فيه مشكلاتنا، وكل تلك العقبات التى تتواجد ونريد بان نسير وفق لمنظومة فيه الوضع الافضل، والبعد عن كل ما قد يحدث من تلك الاختلالات التى فيها مزيد من الصعوبات التى نحاول بان تجنبها، وان ننتهج الوضع الذى نرتاح له، وان نحقق تلك الاهداف المنشودة، كما يجب لها بان تكون فى وضع امن ومريح ويحقق ما نريده كما يجب له بان يكون فى وضع افضل قدر الامكان.

 

إن الانسان قد يجد من تلك التعقيدات والصعوبات التى تضع الطريق مسدودا والبحث عن مخرج من تلك الازمة التى وقع فيها، والتى قد تكون خفيفة او شديدة الوطأة وفقا لما قد يكون هناك من تلك المسارات التى تمت مقدما، وما تم من تحقيق تلك الرغبات والطموحات وفقا لما يتم فى اطار محدد، وما قد يكون هناك من تلك الحلول التى تحتاج إلى امكانيات يتم اتخاذها ووضعها فى الاعتبار، من خلال ما يمكن بان يتضح من رؤية فيها مسارا محدد، ونظام يمكن الاخذ به، فى التعرف على ما لابد منه، من اتجاهات تعطى مؤشرات توضع ما يجب عمله فى مختلف تلك الاحوال والظروف التى نجدها قد استجدت، وما يحتاج إليه، من ثبات او تغير لمواقف ومهام يمكن بان تتم فى هذا الاطار، وما يمكن بان يتحدد فى تلك الاوضاع، الاحوال التى فيها مسار يجب بان يأخذ وضعه، والسير قدما نحو ما هو افضل، والبحث عما يمكن بان يساعد على التعامل الافعال وايجابى مع العلاقات المتشابكة، والمعاملات الصعبة، والتى قد تكون مرئية وواضحة المعالم، واو تكون خفية ومطموسة المعالم. قد يكون هناك من الوسائل الإيجابية فى التعامل مع مختلف تلك الظروف التى قد تتواجد بشكل طبيعى او تطرأ، من خلال ظروف وملابسات، يتم وضعها فى الحسبان، وما يمكن بان يحتاج إليه من اداء تلك الواجبات والمهام الصعبة والثقيلة، ما يمكن بان يؤدى إلى حلول لمشكلات وقضايا صعبة واوضاع متردية، وما يمكن بان نصل إلى من تحقيق لتلك العقبات التى تعترض طريقنا، وما نرى باننا قد نتأثر بشكل قد يبدو بانه صادر منا، ولكننا قد نكون فى تلك الحالة ن التصرفات التلقائية التى نحاول بان نبتعد عنها، ولكن نجد بان هناك تلك المسارات الاجتماعية والظروف البيئية التى تشكلنا بهذه الكيفية، ولا نستطيع بان نجد فكاكا منها، وانما نجد بان هناك اندماج يؤدى إلى ما لابد منه، وان نصل إلى ما يساعد على تحقيق الغرض الاساسى فى ما نسير وفقا له من ظروف مألوفة ومعتادة، وما يجب بان نغير ونبدل ونعدل، وان نواكب الحدث الذى قد يكون من شأنه ان يحقق ما نرديه من تلك الاوضاع الافضل والنتائج المنشودة والمقبولة.

 

إنه قد يكون هناك من تلك الجوانب التى تحتاج إلى ما يظهر فيها مميزاتها وعيوبها، وما يمكن بان يتم التعامل معها، وفقا لمختلف تلك الظروف والاعتبارات التى تتواجد، وما يمكن بان يصل إلى تحقيق ما قد يكون له اهميته، والخوض فى المسار الذى يحقق افضل ما نرجوه من نجاح، وتوفيق فى هذا الصدد، والبعد عن كل ما يمكن بان يكون له مساوئه، وما يسبب المتاعب والمصاعب ويكون هناك من تلك التعقيدات التى قد لا تحقق الاستمرارية ومواصلة ايا من المشروعات التى بدأناها ونحتاج إلى ان نستمر فيها، وان نكمل ما بدأناه، ونحقق كل ما يمكن بان يكون فيه النفع والخير او على الاقل البعد عن ما يمكن يؤذى ويضر، وان يكون الامان والسلامة التى لابد من توافرها، لردئ الاخطار وتجنبها، وان يكون هناك من تلك الارشادات الخاصة بالسلامة، والتعليمات التى يمكن احترامها، والنظام الذى يتم سلوكه، والبعد عن كل ما يمكن بان يكون فيه من الخسائر والاضرار ما يجب وينبغى تجنبه، والسير فى الطريق الذى يصل بنا إلى بر الامان. إنه قد تكون هناك الكثير والعديد من تلك المسارات التى نسلكها، والتى قد نجد بان هناك تفرعات وتشعبات قد حدثت، وهناك ما يحتاج إلى ان يلم الشمل، ويجمع كل هؤلاء فى وضع ورؤية موحدة، وما يمكن بان يتم فيها التعرف على الايجابيات والسلبيات، وما يمكن بان يكون هناك تقديم كل ما يمكن من مساعدات ونصح وتوجيه، وما لابد منه فى الوصول إلى افضل النتائج المأمولة والمنشودة، التى سوف يتم الاعتماد عليها، وما يحقق القدر الكافى من الاولويات بل والوصول إلى مستويات ارقى واوضاع افضل، والبعد عن كل ما يحقق التردى والتدهور، وما يكون من هلاك يجب تجنبه والبعد عنه، والنجاة مما قد آلت إليه الظروف، وتطورت إليه الاحداث، وما اصبحنا فيه من هذا الوضع الراهن، وما يمكن بان نجد المستوى اللائق والعيش الرغيد، والعمل الرشيد والرأى السديد، الارتقاء الحضارى المستمر، فى مختلف الميادين والمجالات.

 

قد نجد بان هناك من تلك الصعوبات التى تواجهنا ونحتاج إلى معالجة لها فعالة وايجابية، وان لا نستمر فى نفس المشكلة، او تتكرر، ولكن هناك الحل الذى نتخذه ونلتزم به، وان نتصرف على هذا الاساس، وان يكون هناك من تلك الاحتياطات التى توفر لنا ما يمكن بان يتخذ من تلك الخطوات الفعالة كما يجب وينبغى، وان ندرك مدى خطورة الوضع الذى من الممكن بان يظهر لعدم الاستعداد اللازم لذلك، وان هناك تقصير او عدم القيام بما يجب من مهام قد يكون فيها من بذل للمال او الجهد او ايا من تلك الموارد والامكانيات او القدرات التى تساعد على ضمان الحفاظ على ما ينبغى له بان يكون فى هذا الوضع الطبيعى له، او ما يمكن بان يصبح عليه من تغير ايضا طبيعى يؤدى المهمة المطلوبة على اكمل وجه، وان نلتزم بكل تلك المعطيات والمتطلبات اللازمة لذلك. إن الاحداث التى تدور من حولنا ايا كانت من مختلف تلك المجالات والميادين المختلفة والمتنوعة، وما يمكن بان يكون هناك من تلك الاحداث المألوفة والعادية المتكررة والمعتادة، وما قد يستجد ويطرأ ويحدث من متغيرات قد تكون بعضها مفرحا ويحقق انتصارات وانجازات فى ايا من المجالات او الميادين، او ما قد يكون من تلك الاحداث المؤسفة من كوارث ومصائب وهزائم وما سوف يكون لها أضراره وخسائره المادية والمعنوية والبشرية، والتى تحتاج إلى سرعة العون والاغاتة العاجلة من تلك الجهات التى تستطيع بان تقوم بمثل هذه العمليات وفى مثل هذه الظروف، والتى تكون قد تدربت وتمرنت وتدرك العمل الطارئ الذى تقوم به فى مثل هذه المناسبات والظروف التى تحدث من حين إلى آخر، بشكل متقارب او متباعد زمنيا وجغرافيا.

 

إن الافكار التى تراودنا قد تكون من تلك الهواجس والوساوس التى لها اصل او التى ليس له اصل، ونجد بان هناك من تلك المسارات التى تختلف بناء على شخصية كل فرد، ووفقا لما قد يمليه علينا الواقع المعاصر، وما يمكن بان يتم من خلال متطلبات واحتياجات نجد بان هناك ما يستوجب بان يتم القيام بها، واداء اللازم لها، من حيث ما يمكن بان يكون هناك من اهداف توضع فى الحسبان، ووفقا لما نجد بان هناك تلك الظروف والمناسبات التى يتم فيها تحديد كل تلك الملابسات التى يجب بان يتم تحديدها من قبل كل طرف فى تلك الجماعة، وما قد ينتمى إلى تلكم الشركات والمؤسسات او المنظمات اوأيا من تلك الجهات التى قد يكون لها قدرة على احتواء تلك الافراد والجماعات سواء اكان ذلك بشكل حكومى وعام، او خاص ولكنه فى النهاية يصل إلى تلك المرحلة من القيام بكل ما يلزم من تحديد الواجبات التى لابد منها، بكافة تلك الصور والاشكال، وان يتم تحديد كل تلك الجوانب والارتباطات والوصول إلى ما يجب بان يكون من مراحل متقدمة، وتحديدا، كافة تلك الاهتمامات التى لابد من ان يتم القيام بما يلزم من واجبات ومهام فى هذا الشأن. 

 

إنه قد يكون هناك من تلك المتطلبات الفردية والجماعية التى تتم من خلال تحديد كل تلك العوامل المناسبة والتى نجد بان هناك مما يحقق دورها الفعال فى السير فى النظام المحدد، والتعامل مع كل ما يمكن بان يكون له قيمته وصلاحيته واعتباره فى المجتمع بل وفى العالم حيث انه قد يكون هناك من تلك المهام التى تتم بهذا النمط من العمل والوضع الذى نجد بانه قد يكون لها ما يؤدى إلى تحقيق تلك الرغبات التى قد يكون لها اهميتها القصوى فى القيام بكل ما يستوجب القيام بما يجب بان يتم وان يتحدد الوضع الجديد الذى فيه من تلك المصلحة العامة والخاصة، وبناء على تلك المعطيات وما قد يكون هناك من تلك الخلفيات التى تسير فى تحقيق الغايات الفردية والجماعية، والتى يمكن بان يتم الاجتماع من اجلها، والمناقشات التى يمكن بان تكون خاصة وعامة، وما يمكن بان يحدد الدور الفعال فى توافر كل تلك النتائج الايجابية والتعامل مع كل ما يمكن بان يكون له سلبياته ومساوئه وايا من تلك نقاط الضعف التى فيها الهلاك والبعد عن ما يمكن بان يحقق افضل تلك النتائج التى فيها المصلحة العامة او الخاصة. إننا نسير فى اتجاهات متشعبة ومتفرعة، وما يمكن بان يكون له من تلك المقومات التى تبعدنا عن ما نلتزم به فى القيام بما يحقق افضل ما يمكن مما ننشده من انجازات تحقق الدور الجوهرى والحيوى فى مجتمع يسير بنهضة حضارية، وما يمكن بان يتم فى المشاركة الفعالة والايجابية، والتعامل مع ما يجب بان يكون له اعتباراته التى تحقق الوضع الامثل فى هذا الوضع وهذه الحالة التى نجد بان هناك ما يمكن بان يكون من مساهمات ومشاركات تستوجب العمل الهادف والفعال والبعد عن الاهمال والتكاسل الذى لا يورد إلى موارد الهلاك.

 

قد يحدث بان تمر بنا الاحداث من حولنا وهناك الكثير منها يتعلق بنا وبالروتين اليومى لنا، ولكننا نجد باننا لم نشارك فيها او نسهم فيها بشكل ايجابى وفعال، وانما تركناها تمر بلامبالاة، والتى قد تكون فى حاجة إلى اهتمام منا، وان يكون لنا تلك المشاركات الفعالة بالاسلوب الصحيح والسليم والفعال، وما يمكن بان نجد بان هناك من تلك الاعتبارات التى نستطيع من خلالها التعرف على الكثير من تلك الجوانب التى يكون من المصلحة القيام بكل تلك الاعتبارات التى تحافظ على ما نريد بان يستمر ويتواصل فى مسيره مع توافر كافة تلك المتطلبات والاحتياجات اللازمة لما يمكن بان يساعد على التطوير والتحديث، واعطاء الدعم المادى والمعنوى، وكل ما من شأنه بان يؤدى دوره الفعال كما يجب له بان يكون. إننا قد يكون لدينا من تلك المهارات والخبرات والتجارب وكل ما يمكن له بان يؤدى إلى تحقيق انجازا ما إذا ما تم اعطاء الاهتمام اللازم، والذى قد يكون مثل المواد الخام والمصنعة والتى يمكن الاستفادة منها فى القيام باجاز مهمة قد يكون فيها من النفع والاستفادة القصوى، وما يحدث تلبية واشباع لحاجات ورغبات قد تتوافر او لا تتوافر فى جهات اخرى، ولكنها قد تكون مكلفة وذات نفقات ومصروفات باهظة، وما قد يكون من شأنه بان يلغى ايضا دورا لنا نستطيع بان نمارس فيه من المهام المنشودة والسير فى طريق قد يكون له اهميته فى حياتنا على المدى القصير او البعيد.

 

 

 

2

http://www.hashimschool.com