Sunday, April 11, 2010

Application-Solution

افضل التطبيقات والحلول للمشكلات 

 

إنها الشئون العادية التى تتعلق بنا فى مختلف المجالات والمستويات مما يحتاج إلى ان يكون هناك من تلك الجهات التى تدعم ما يتم القيام به من تلك المهام وما يتعلق بها من علاقات ومعاملات تتم بما يحقق افضل ما يمكن من انجازات فى مختلف المجالات والميادين. إنه سيكون هناك نوعا من التداخل والتفاعل والتعرف على كل تلك الجوانب المتنوعة التى سوف يجد كلا ما يمكن بان يحقق له نوعا من اشباع لرغبات واحتياجات مع توافر حلول ومعالجات يستمر بها فى طريقه نحو الافضل قدر المستطاع، وما يمكن بان يحافظ ايضا عليه مما قد تم اكتسابه بشكل تلقائى ومخطط له او ما يمكن ايضا مما تم توارثه او بما يتواجد من دعم عام او خاص. إنها المميزات التى قد ينفرد بها الفرد او البعض، بما يحتاج إلى ان يكون هناك مما يواكب الوضع الراهن والبعد عن المتاهات او ما يكون فيه من الكثير مما سوف يؤدى إلى تحقيق خسائر مباشرة او غير مباشرة، وكلا يحاول بان يكون هناك من تلك القيم التى يتم تحقيقها والوصول إلى مستويات تكون عادة افضل مما هو فيه من مستوى، وما يمكن بان يستمر فى نفس الاطار والنمط الذى يضمن له الحفاظ على ما يؤديه ويقوم به من روتين او نشاط او مهمة تستوجب الدعم والتأييد وكل ما يكون له اهمية بصورة او باخرى فى هذا النظام الذى ينتمى إليه ويندمج فيه.

 

إن التعرف على المشكلات قد يكون من تلك الامور الصعبة إلى ان يتم الخوض فيها اما بالدراسة والتمرين او بالخبرة والتجربة، وما سوف يكون هناك من معرفة كل تلك الجوانب التى تتعلق بها الشأن، ما هى المعالجات لذلك، وما الذى سوف يتم من اجراءات وخطوات تتبع بشكل قانونى ورسمى وما هو عام وما هو خاص، وما يمكن بان يترتب على ذلك من نتائج يمكن التعامل معها، من ايجابيات وسلبيات وما سوف يكون هناك من تلك المميزات وما قد يكون هناك من مساوئ، وكل هذا سوف يتم وفقا لما يحتاج إليه من وضع تلك المعطيات التى امامنا موضع ما سوف يتم الاخذ به، وما يمكن بان يكون هناك من تصرفات تتعلق بها، وما يلزم ذلك من كل تلك الاتجاهات التى تتم فى هذا الخصوص.

 

 

إنه قد يكون هناك من تلكم الاشياء التى تحدث نوعا من الحيرة والقلق بل وايضا الانزعاج، وما يمكن بان يحدث بالتالى ما يسبب الاذى والضرر المباشر والغير مباشر، ومن هناك يجب بان يتم اتخاذ الاحتياطات اللازمة التى تمنع حدوث مثل هذه الحالات او ما يمكن بان يحدث التقليل منها قدر المستطاع، وما يمكن بان يبعد الاذى والضرر الذى يلحق بالبشر فى حياتهم التى يجب بان يتوافر فيها مقومات الامان والسلامة والبعد عن كل ما يمكن بان يتسبب فى التوترات والتدهوارات المتستمرة والمتكررة، وما يمكن بان يكون له شأنه واهميته فى القيام بالواجبات اليومية والروتينية والدورية والمتكررة بشكل او باخر، فى الاطار السليم والصحيح لها، وما يمكن بان يحقق النفع والفائدة التى تعم او تخص، ولكن بعيدا دائما عن مواجهة الاخطار وكل ما يمكن بان يتسبب فى الحوادث التى يجب تجنبها والبعد عنها ووضع كل تلك الارشادات والتعليمات الخاصة بذلك.

 

إنها قد تكون تلك الفلسفة التى يتعامل بها البعض، او التى تتضح فيما بعد لنا من خلال ما قد تبلور من نتائج ايجابية كانت اوسلبية بان هناك تلك الرؤية الصائبة التى استطاعت بان تحتوى ايا من تلك الجوانب التى كانت متواجدة، وان هناك تحقق لمثل هذه النتائج المتوقعة من خيبة امل او فشل او تدهور او تردى فى الاوضاع التى كانت تسير فى مسار قد كان افضل، ولكن نظرا لبعض تلك العوامل المصاحبة التى كانت متوافرة ووفقا للتجربة والخبرة استطاعت الاحتمالات بحدث ما تم توقعه قد اصبح هو الواقع الجديد المستقبلى، والذى قد يكون بناءا على تلك النقاط القويبة والبعيدة التى تم التعرف عليها مسبقا، واعطت ما اعطت من مستجدات واكبت الاحداث، وما قد اصبح من متغيرات سواء كان ذلك قريبا او بعيدا وفى جميع الاحوال هناك ما يتم الاهتمام به من تلك الاحداث وما يتم تجاهله، وان كان هناك صلة او مغزى ما فى حياة البشر من اجل العظة والاعتبار.

 

إنه عالم ملئ بالعجائب والغرائب المادية والمعنوية او الوجدانية، وما يتواجد من كل تلك النقاط التى نتعرف عليها خطوة خطوة، وما قد يصبح هناك من تعقيدات وصعوبات، ومتاهات نصل إليها، ونحاول بان نسيطر عليها بل ونستفيد منها، بما يحقق لنا ما يمكن ان يكون له دور وشأن فى حياتنا، من ما هو متوافر من موارد ومصادر وثروات ومعرفة تصل بنا إلى تحقيق الانجازات الحضارية التى وصلنا إليها اليوم فى عالمنا المعاصر، بكل ما فيه من استفادة لك ما تم فى خلال قرون عديدة سواء من العلم والمعرفة او من الخبرات والقدرات والامكانيات، وما حدث من تطورات سريعة وبطيئة، وما نبذل فيه جهودنا لمزيد من التطورات وتحقيق مزيد من الانجازات التى يمكن لها بان توافر وتؤدى مهام افضل وتحقيق نتائج احسن، وهكذا نستمر فى طريقنا نحو الرقى والرفاهية وكل ما من شأنه بان يسعد البشرية، ويرفع عن كاهلها المعاناة والمتاعب وتوفير كافة وسائل الحياة الكريمة المريحة الهانئة التى تنشدها البشرية.

 

إنه النسيان الذى قد يضعنا احيانا فى مواقف حرجة، والتى قد يخطئ فيها التقدير الذى يجب بان يكون فى موضع او حالة ما، وما هو التصرف السليم والصحيح حيالها، وكيفية التعامل الفعال والايجابى مع قد اصبح من تطورات قد يكون لنا فيه دخل بشكل مباشر او غير مباشر، وعادة ما قد يتذكر الانسان ما قد تسبب فى بعضا من تلك المشاعر والاحاسيس او ما قد اصابه من هم وغم، وذلك إذا احسن التحليل لما قد حدث من احداث من حوله، ما قد اثر فيه بشكل مباشر او غير مباشر، ولكنها قد تكون تلك الاعتبارات التى تتم بآليات قد وضعت بصورة فيها من التكرار والسير فى نفس المسار بتلقائية ولا شعور، ومن خلال تلك النتائج التى تتبلور امامنا، يمكن لنا بان نحكم على ما قد اصبح من تلك الاخطاء التى تمت، والتى تحتاج إلى تصحيح او تعديل او تبديل، وما إلى ذلك مما يحدث نوعا من الراحة فى العلاقات والمعاملات التى تتم او ما يمكن بان يكون هناك من حالة يجب فيها الحفاظ على ما قد تم تحقيقه اكتسابه وانجازه، والبعد عن كل ما قد تسبب فى الهلاك والتبديد او ايا من سوء التصرفات التى يجب البعد عنها، والبحث عن ما يمكن بان يكون له وضعه الحسن والطيب فى ما نؤديه ونقوم به من مختلف تلك المهام التى نؤديها، والتى نجد بان هناك مسارا قد اصبح افضل وفيه من القبول بل والدعم ايضا الذى يمكن بان يحافظ عليه وما يمكن بان يكون قدوة يقتدى به، او نموذج يحتذى به فى الآلتزام بما يقود إلى تحقق افضل ما يمكن من نتائج ايجابية وتجنب كل ما يؤدى إلى التهلكة او تحقيق ايا من تلك الخسائر التى يجب تجنبها، والخوض فى الطريق الصحيح والسليم وما يكون من حسن تصرف يؤدى دائما إلى افضل ما يمكن من تحقيق لتلك الانجازات والايجابيات وما يكون من تميز ايضا نحو ما يمكن بان يحقق افضل النتائج المنشودة بما هو متوافر من ظروف ومهيأ من اعتبارات توضع فى الحسبان، بكل تلك المفومات المدعمة لذلك.

 

قد يحدث بان نجد تلك المتغيرات السهلة او ما قد يكون فيها من الصعوبة والتعقيد، وما يحتاج فيها إلى ان يكون هناك الاستعداد اللازم لها، والذى قد يتوافر من خلال ما قد يكون هناك معرفة مسبقة بمثل تلك الطورائ التى تحدث، وما قد يكون من تلك الترتيبات اللازمة التى تتم فى سهولة او بمعنى بآخر بشكل ذاتى يتم فيها القيام بكل تلك المهام المطلوبة اعتماد على ما هو متوافر وما يمكن الاستعانة به من قبل تلك الجهات التى تتدعم وتؤازر فى مثل هذه المواقف الصعبة التى يمر بها البعض او ما يمكن بان تكون للكل ولكن هناك من تلك الاوقات المختلفة لذلك، وما يمكن بان يكون هناك دائما من مستجدات لما سوف يكون هناك من تلك الجهات التى يتم الاعتماد عليها، وبالاسلوب والطريق التى تتناسب مع التط\ورات والمستجدات التى تحدث.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

2

http://www.hashimschool.com



No comments: