Tuesday, April 27, 2010

Press0310N




الشرق
الاوسط – الجزيرة – بى بى سى – محيط –
الركن الاخضر


 


 


الدستور
-


إنه من الصعب التعامل مع الاوضاع
الحالية المتردية فى المنطقة، وهناك رفض
لإساسيات واولويات وخرق للخطوط الحمراء
التى لا يمكن بان يكون هناك ما يستوجب بان
يتم مفاوضات سلام يمكن بان تصل إلى تح
class="Normal__Char" style=" color: #000080;">قيق
السلام المنشود فى المنطقة التى تعانى
اشد المعاناة وتعيش فى اوضاع مأساوية فى
الكثير من المدن الفلسطينية المحتلة والتى 
تحت الحصار المفروض عليها من قبل سلطات
الاحتلال. كل هذه نقاط لا يمكن التعامل
معها، فى خلق اجواء من العنف فى الاراضى
العربية المحتلة من
جراء الاستيطان والتهويد الذى
تمارسه اسرائيل ولا تبالى بايا من الضغوط
من دول حلفائها الامريكية والغربية.


الدستور class="Normal__Char" style="
color: #993366;"> تركيا
تطلق فضايئة باللغة العربية 4 نيسان


هناك محاولات من اجل التقارب
العربى التركى الذى اصبح يجد بان هناك الكثير
من تلك الروابط التى تفككك يج
ب لها بان تعود، وان هناك من تلك
العوامل التى تساعد على ان يكون هناك تعاون
اكثر بين الدول العربية وتركيا. هناك الكثير
من تلك المواقف السياسية التى قامت بها
تركيا رافضة الممارسات العدوانية الاسرائيلية
على العرب والتى ادهشت الشارع العربى بمثل
هذه المواقف التى
لم نجد لها مثيل من الدول العربية.
إن العلاقات العربية التركية اصبها الفتور
والرتابة فى الفترة التى مضت، حيث انشغال
كل طرف بقضايا سياسية صعبة ومعقدة لم تعد
له الفرصة فى الاهتمام بالعلاقات العربية
التركية التى هى اقرب كثيرا من علاقات العرب
بباقى دول العالم.
ان تركيا تريد كسب العرب والتقارب
والتعاون المشترك، والعرب كذلك يريدوا
ويرحبوا بهذا التقارب الذى من شأنه بان
يكون فيه الخير والاوضاع الافضل فى كافة
المجالات.


العرب اليوم class="Normal__Char" style="
color: #FF6600;"> نتنياهو
القدس عاصمة لنا وليست مستوطنة


إنه منذ اللحظة الاولى فى تولى
الحكومة الحالية
مقاليد الحكم فى اسرائيل واصبح
الانطباع العام بان هناك تشدد وصعوبة وتعقيد
فى عملية السلام سوف تمر بها المنطقة، وان
المحللين السياسين توقعوا ما يحدث الان
من هذا المسار الذى اصبح بعيدا عن عملية
السلام. أن اسرائيل تتحدى العالم وليس فقط
امريكا فى تنفيذ مخططاته
ا العدوانية والاستعمارية واللاانسانية
فى الاراضى العربية المحتلة. إن العرب تهاونوا
مع اسرائيل، وان اسرائيل دائما متشددة
على العرب، وان ما وصلت إليه الاوضاع هو
ان اسرائيل تعرف قيمة الاشياء التى تمتلكها،
والعرب لا يعرفوها إلا بعد ان يفقدوها،
وهذه هى النتائج
التى وصلنا إليها فى هذا العصر
الذى نعيش فيه صراع وصل إلى مراحل خطرة
تكاد تصل إلى الكارثة والوقوع فى الهاوية.


الشرق الاوسط class="Normal__Char" style="
color: #FF0000;"> بان
كى مون لفياض ندعم جهودكم لاقامة الدولة


مرحلة فى غاية الخطورة تمر بها
المنطقة الان، حيث انه قد يكون مثل الهدوء
الذى يسبق العاصفة
، فهناك احدث خطيرة قد حدث فى
الفترة التى سبقت، وما بها من تلك الاحداث
التى ادت إلى العنف المتبادل بين الطرفين
فى الصراع العربى الاسرائيلى، وما احدث
من موجة الغضب والاستنكار الشديد فى العالمين
العربى والاسلامى من كل تلك الممارسات
الاستفزازية التعنتية من است
يطان وتهويد للمدن العربية ومقدساتها.
إنه رغم الدعم الامريكى والغربى لإسرائيل
إلا ان هناك رفض لما تقوم به اسرائيل من
استيطان والبعد عن طريق السلام، والذى
يريده المجتمع الدولى بان يتحقق فى منطقة
الشرق الاوسط، واصبح الحل الوحيد المتاح
فى الفترة المقبلة المفاو
ضات الغير مباشرة الغير مبشرة
بتحقيق تقدم او نجاح فى الوصول إلى اتفاقيات
سلام يمكن بان تنهى الصراع والتوتر فى المنطقة.


العرب اليوم class="Normal__Char" style="
color: #FF6600;"> نتنياهو
متحديا اوباما الاستيطان فى القدس سيستمر


نقاط سوداء ستظل فى تاريخ اسرائيل
سواء من الجانب العسكرى او السياسيى سواء
فى
الحرب او فى السلام، وهناك من هو شاهد
على ذلك، سوا من ارتكاب الفظائع فى حق العرب
والفسطينين من حروب تشنها وغارات تقوم
بها، وحصار للمدن تمنع فيه حتى ان يكون
هناك اساسيات الحياة متوافرة ومنع الاغاثات
الخاصة والعامة. إن هناك دائما ذلك الفشل
الذى يحدث فى مسار ا
لسلام، من خلال ما تضعه اسرائيل
من عراقيل وعقبات امام طريق السلام يستحيل
التعامل معها.


الاهرام class="Normal__Char" style="
color: #FF0000;"> تعهدات
بتقديم 841 مليون دولار لتنمية دارفور


إن دارفور فى امس الحاجة إلى
الدعم الذى يمكن له ان يكون انقاذ لما يمكن
انقاذه من اوضاع فى غاية الصعوبة والتعقيد
والتر
دى، وما يحدث من تقديم الدعم
والعون الاقليمى والدولى هو ما يجب بان
يكون، وان يتم باسرع ما يمكن وان يصل إلى
تحقيق ما يحتاج إليه فى الاصلاح بهذا الاقليم
المنكوب سياسيا واقتصاديا، والذى نأمل
له بان يخرج من ازمته ويكون فى اوضاع افضل
عما هو عليه.


الدستور class="Normal__Char" style="
color: #993366;"> الاسد class="Normal__Char" style="
color: #993366;"> يدعو للم الشمل وانقاذ القدس


إنه شئ طبيعى بان يفشل الاجتماع
بين اوباما ونتنياهو فى حل العقبة التى
تقف فى مسار السلام فى الشرق الاوسط، وان
هذه العقبة ليست وليدة اليوم بل هى لها
جذورها الممتدة التى تعتبر من اعقد النقاط
فى عملية السلام الان وفى الماضى وفى الم
class="Normal__Char" style=" color: #000080;">ستقبل.
إن اصرار اسرائيل على الحفاظ على مطالبها
بان القدس الموحدة هى عاصمة اسرائيل وان
فلسطين عاصمتها القدس ايضا، يكون هناك
وضع معقد وصعب وطريق مسدود وحل مستحيل ومعالجة
قد لا نصل إليها تحت أية ظروف. إن الشارع
العربى لن يقبل بغير عودة الاراضى العربية
المحتلة
، وتخلى اسرائيل عن الاستيطان
والتهويد واستفزازاتها المستمرة للعرب
والمسلمين.


الدستور class="Normal__Char" style="
color: #993366;"> نتينياهو
لم يصل إلى اتفاق مع اوباما بشأن القدس


إن ما يحدث من توتر فى المنطقة
بسسب اسرائيل فى تشددها وعنادها واصرارها
فى السير قدما فى تحقيق مآربها الغير مشروعة،
والتى ت
علم جيدا بانها بذلك تسير فى
طريق مخالف لمسار السلام، وان العرب يرفضوا
كل ما تقوم به من تصرفات استفزازية، لايجب
لها بان تستمر، وان تتخلى عن تعنتها واصرارها،
وان تفتح صفحة جديدة مع العرب بالاعلان
عن تخليها عن الاستيطان والتهويد وشن الغارات
والبدء بمفاوضات سل
ام، مع العرب، وانه سيكون هناك
اتفاق تاريخى يتحقق فى عهد اوباما وابومازن
ونتنياهو وباقى الزعماء العرب. إنها قد
تكون مستحيلة ولكنها يمكن بان تتحقق إذا
كان هناك الرغبة الجادة من جميع الاطراف
بان يتم السلام وفقا لكل تلك المبادرات
الدولية والاقليمية والعربية وم
class="Normal__Char" style=" color: #000080;">ا يصل
إلى تحقيق ما ينشده الجميع من اجل استقرار
ورخاء ورفاهية الشعوب فى المنطقة والعالم.
بدون ذلك سيظل الوضع المتوتر الذى وصل إلى
حالة خطيرة، تنذر بكارثة محققه، ليس فقط
للمنطقة، ولكن لكل دول العالم، وهذا هو
ما يعلنه ويصرح به المسئولين والمحليين
السياسين بخط
ورة استمرار التوتر السياسية
والعسكرى الذى يقود إلى العنف ولا تكون
عواقبه إلا وخيمة على الكل.


البوصلة class="Normal__Char" style="
color: #FF6600;"> نتنياهو
يعلن بان لا تغيير فى السياسة الاسرائيلية
تجاة القدس


إذا هناك اصرار على استمرار فى
سياسة اسرائيل المتشددة فى علاقاتها مع
العرب، وفى رفض مسار السلا
م، وان هناك قمة عربية تعقد فى
هذه الاجواء المضطربة والمتوترة وما وصلت
إليه الاوضاع فى المنطقة من تدهور فى غاية
الخطورة، وما يحدث من عنف فى الاراضى العربية
المحتلة، وكل ما تقوم به اسرائيل من ممارسات
استفزازية من استيطان وتهويد لا تريد بان
تحيد عنه، رغم كل ت
لك الضعوط الاقليمية والدولية
فى هذا الشأن.


العرب اليوم
-


إن هناك الكثير من تلك القضايا
فى المنطقة التى تحتاج إلى معالجات فعالة
ومؤثرة وان يكون هناك ذلك الوضع الذى يصل
إلى استقرار المنطقة بعيدا عن ما يحدث بها
من توترات ولدت كثيرا من العنف الذى اشعل
الاراض
ى العربية المحتلة، واحدث هرجا
ومرجا كبيرا فى المنطقة بعدم السيطرة على
المشكلات الناجمة عن ذلك والمتراكمة التى
لابد من ان يتم معالجتها وعدم تركتها تستفحل
بصورة تؤدى إلى حدوث الكوارث والمصائب
والنكاب التى المنطقة فى غنا عنها، والتى
لاشك بان اصحاب القرار وقاد
ة الامة يجتمعوا لإقرار ما فيه
مصلحة الامة وخيرها والبعد عنها من طريق
الهلاك الذى اصولها إليه البعض من تصرفات
مرفوضة كما وقالبا، وان هناك حقوق يجب بان
تعود إلى اصحابها. واستقرار وسلام يجب بان
يسود، وشعوب تحتاج إلى اوضاع افضل فى حياة
كريمة ورفاهية تتحقق.


العرب
اليوم
class="Normal__Char" style="
color: #FF0000;"> خيارات السلام تتقدم قمة سرت


إن هناك بعد هائل فى العلاقات
العربية الاسرائيلية، حيث اننا نجد بان
العرب فى وادى واسرائيل فى وداى اخر، رغم
ان اسرائيل فى وسط العرب، وهناك صراع شديد،
وفى غاية الضراوة، وما يحدث من كل تلك الاحداث
التى نجد بانها قد اصبحت
تؤثر في ما نقوم به من تلك الاعتراضات
والاستنكارات والتنديدات فإن اسرائيل
لا تبالى بما يتم من غضب العرب، وان اسرئيل
مستمرة فى غيها وطغيانها من استيطان وتهويد
يقود إلى مزيدا من المتاهات وتعقيدات،
القضية لا تتحمل المزيد، وتعلم اسرائيل
وحلفائها بان العرب رافض
ين لمفاضات فى ظل استيطان.


البوصلة class="Normal__Char" style="
color: #993366;"> قمة
عربية استثنائية فى ايلول المقبل


إن هذه القمة ناقشت قضية القدس،
اصعب واعقد واهم قضايا العرب والمسلمين،
التى يرفض المحتل التخلى عنها بسهولة،
وان يعيدها للعرب اصحاب الحق  فيها،
بل انهم فوق ذلك يقوموا بمزيد من الاستيطان
class="Normal__Char" style=" color: #000080;">والتهويد
وممارسة العنف ضد المقدسين من العرب، الذين
يعيشوا فيها، والعمل على ان تكون القدس
عاصمة ابدية لإسرائيل، الذى نجد بان هناك
تلك الغضبة التركية التى اعلنت جنون اسرائيل
فى هذا التحدى ليس فقط للعرب وللمسليمن
بل للعالم اجمع. إن اسرائيل تقود المنطقة
إلى ها
وية وكارثة وهناك خطر محدق بها،
من التصرفات والممارسات الاسرائيلية فى
الاراضى العربية المحتلة. إن العرب اعلنوا
مسارهم نحو السلام، ولكن بشروط تعرفها
اسرائيل جيدا، فهل تستجيب لمطالب العرب
وتسير فى مفاوضات معهم من اجل السلام.


البوصلة class="Normal__Char" style="
color: #FF00FF;"> مجابهة
التطبيع تثمن قرار
موريتانيا
قطع علاقاتها مع اسرائيل


إن اسرائيل تمارس غيها وطغيانها طيلة
سنوات احتلالها واذاقت الشعوب العربية
المرار والهونان والم هناك استقرار فى
منطقة الشرق الاوسط، الذى سببه هو اسرائيل،
التى ظلت فى صراع عسكرى وسياسى مع العرب
منذ نشأتها حتى الان، ومازالت ل
ا تتورع عن كل ما يحدث التوترات
والفتن والغضب العربى والاقليمى والدولى
من ما هو مرفوض ولا يدعم مسار السلام، انما
هو فى اتجاه معاكس، استيطان وتهويد وخلافه.
الدعم الامريكى لإسرائيل مطلق رغم الخلافات
التى قد تبدو على السطح، وما تنتهجه اسرائيل
من سياسة مشتددة م
ن اجل مصلحتها العليا، لا تستطيع
امريكا او الغرب بان يغيروا من هذه السياسة،
بل تلاقى التأييد والترحيب والدعم، وان
هناك مكيالين فى التعامل الامريكى فى قضية
الصراع العربى الاسرائيلى.


الاهرام class="Normal__Char" style="
color: #FF0000;"> الفلسطينيون
يحيون ذكرى يوم الارض


إن هناك رفض مباشر وغير مباشر، سو class="Normal__Char" style=" color: #000080;">اء
من الشعوب العربية او من زعمائها للممارسات
اسرائيل الاستفزازية، والتى اصبحت واضحة
وجلية للعيان، ولكل من يرى ويسمع ويشاهد
ويحلل الاحداث السياسية من حولنا، وما
نجده قد صبح يحقق ازعاجا شديد فى المنطقة،
وغير مقبول على الاطلاق هذا التمادى فى
التهويد والاستيطا
ن، وكل هذه اللامبالاة فى الوقت
ذاته من الحكومة الاسرائيلية المتشددة
برئاسة نتنياهو، الذى يرفض اية مرونة فى
سياسة حكومته من اجل السلام. إن امريكا
واروبا رغم الضغوط الظاهرة والعلنية، والتى
لا ندرى ما يجرى خلف الكواليس مع الكيان
الصهيونى، فإن اسرائيل تعلن بان
class="Normal__Char" style=" color: #000080;">ها
لن تغير من سياستها وستستمر فيها، رغم انف
الجميع. ان هذه التصرفات الاسرائيلية تشعل
الغضب فى الاراضى المحتلة، وفى جميع انحاء
العالم من تلك التصرفات الاسرائيل وهناك
المسيرات والمظاهرات فى انحاء المعمورة
التى تندد بما يحدث فى الاراضى الفلسطينىة،
والبعد عن م
سار السلام بسبب ممارسات الاحتلال
من حصار وقمع وعنف مستمر لا يتوقف او يهدأ.


الجزيرة class="Normal__Char" style="
color: #00FF00;"> الاسد
يستقبل جنبلاط بدمشق


إن هناك مؤمرات تحاك ضد الدول العربية،
وإذا تمعنت الدول العربية فى هذه المؤمرات
تكتشف بان هناك الكثير مما يحدث من تلك
النكبات السياسية بين الاشق
اء والتى قد لا يكون لها مبررات
لذلك، إلا محاولات زرع الفتن فى الامة من
اعدائها، بشتى الصور والاساليب. إن الدول
العربية يحب عليهم بان يتعاونوا سويا ويقفوا
فى مواجة التحديات ولكن هناك دائما المتربصين
من اجل عدم الوصول إلى تحقيق تلك المقومات
التى من شأنها بان
تؤدى إلى نبذ الخلافات وإنما
هناك من يريده بان تزيد، ولكن دائما هناك
من هو يقظ لذلك، ويستطيع بان يواجه ذلك
بثبات والعمل على تخطى كل العقبات التى
توضع امام مثل هذه العقبات.


الوطن class="Normal__Char" style="
color: #3366FF;"> اوباما
نتنياهو يعرف ما يجب عمله


طالما اسرائيل مستمرة فى مسارها المعاند
لعمل
ية السلام فلا يجب بان نتوقع بان هناك
من الممكن بان يحدث انفراجا فى ان يكون
هناك مفاوضات يمكن بان تتم فى المستقبل
القريب. إن اسرائيل تريد بان تستمر فى الاستيطان
وموقف العرب ثابت وواضح ومعروف من الاستيطان
الاسرائيلى فى الاراضى العربية المحتلة،
وان لا مفاوضات
قبل وقف الاستيطان نهائيا، وان
كل ما تلك الحلول المؤقتة لا مصير لها إلا
الفشل. إنه مطلوب من اسرائيل ان تكون جادة
فى ان تتخذ الموقف الصحيح فى ان تكون شريكا
للسلام، بالبعد عن كل ما يؤدى إلى انهيار
الوصول إلى اتفاق من خلال مفاوضات جادة
ومثمرة.


الاهرام class="Normal__Char" style="
color: #FF0000;"> غارات class="Normal__Char" style="
color: #FF0000;"> جوية اسرائيلية على قطاع غزة


إن اسرائيل مازالت تمارس العنف ضد العرب
والفلسطينين العزل باستخدام قوتها الغاشمة،
واستخدام ما لديها من اعتى الاسلحة الحديثة،
والقيام بمثل هذه الغارات الوحشية فى الاراضى
العربية المحتلة. إن اسرائيل لا تبالى بالتنديد
والاستنكار من
العرب ودول العالم اجمع بما
تقوم به من فظائع ترتكبها فى حق العرب. كيف
يمكن بان يكون هناك سلام وهذا هو التصرف
الاسرائيلى حيال العرب، والتى لا تتورع
بان تمارس كل ما يؤدى الى الغضب من استيطان
وتهويد ايضا فى الاراضى العربية المحتلة.
حتى امريكا لا تستطيع بان تم
نع اسرائيل من مثل هذه الممارسات
الوحشية والمتسفزة وانها تسير فى طريق
معاكس للسلام.


الجزيرة class="Normal__Char" style="
color: #00FF00;"> موقف
الادارات الامريكية من القدس


إن هناك مسار سلام معطل والذى قد يحاول
البعض بان يتغلب على هذه العقبة بان يكون
هناك من تلك المفاوضات الغير مباشرة، والتى
قد يكون هن
اك الوسيط التركى او الفرنسى،
والتى لم تؤتى ثمارها الجيدة حتى الان،
ليس لإن الوسيط ليس على المستوى اللائق
فى التعامل مع اطراف الصراع العربى او الاسرائيلى،
ولكن لان قضية الشرق الاوسط معقدة ليست
بالسهلة، ولا يمكن بان تحقق نتائج منشودة
بالسهولة المتوقعة، وانما
هناك الكثير من تلك العقبات
التى تعثر عملية السلام. أن هناك محاولات
من اجل الخروج من النفق المظلم والبعد عن
الطريق المسدود الذى وصلت إليه تطورات
قضية الشرق الاوسط، وان الحصار مفروض على
المدن العربية المحتلة والتى تحت سلطة
فتح او حماس.


الدستور -


إن اسرائيل قد تعول على ان العرب فى النهاية
يمكن بان يقبلوا السياسة الاسرائيلية المتشددة،
ويرضخوا للأمر الواقع، وان يستأنفوا المفاوضات
مع اسرائيل. قد يكون هذا احد التوقعات من
اسرائيل او من الادارة الامريكية التى
قد تضغط ايضا على السلطة الفلسطينية من
اجل استئناف المف
اوضات. إن العرب اعلنوا رفضهم
بالاجماع بل والتنديد والاستنكار بما تمارسه
اسرائيل من سياسة توسعية فى الاراضى العربية
المحتلة، وخاصة فى القدس.


 


 


 


محيط -


ل dir="LTR" class="Normal__Char">ق dir="LTR" class="Normal__Char">د dir="LTR" class="Normal__Char">ا dir="LTR" class="Normal__Char">س dir="LTR" class="Normal__Char">ت dir="LTR" class="Normal__Char">ط dir="LTR" class="Normal__Char">ا dir="LTR" class="Normal__Char">ع dir="LTR" class="Normal__Char">ت dir="LTR" class="Normal__Char">  dir="LTR" class="Normal__Char">م dir="LTR" class="Normal__Char">ي dir="LTR" class="Normal__Char">ك dir="LTR" class="Normal__Char">ر dir="LTR" class="Normal__Char">و dir="LTR" class="Normal__Char">س dir="LTR" class="Normal__Char">و dir="LTR" class="Normal__Char">ف dir="LTR" class="Normal__Char">ت dir="LTR" class="Normal__Char">  dir="LTR" class="Normal__Char">ب dir="LTR" class="Normal__Char">ا dir="LTR" class="Normal__Char">ن dir="LTR" class="Normal__Char">  dir="LTR" class="Normal__Char">ت dir="LTR" class="Normal__Char">ق dir="LTR" class="Normal__Char">د dir="LTR" class="Normal__Char">م dir="LTR" class="Normal__Char">ا dir="LTR" class="Normal__Char">ل dir="LTR" class="Normal__Char">ج dir="LTR" class="Normal__Char">د dir="LTR" class="Normal__Char">ي dir="LTR" class="Normal__Char">د dir="LTR" class="Normal__Char">ا dir="LTR" class="Normal__Char">ل dir="LTR" class="Normal__Char">م dir="LTR" class="Normal__Char">س dir="LTR" class="Normal__Char">ت dir="LTR" class="Normal__Char">م dir="LTR" class="Normal__Char">ر dir="LTR" class="Normal__Char">  dir="LTR" class="Normal__Char">و dir="LTR" class="Normal__Char">ا dir="LTR" class="Normal__Char">ل dir="LTR" class="Normal__Char">م dir="LTR" class="Normal__Char">و dir="LTR" class="Normal__Char">ا dir="LTR" class="Normal__Char">ك dir="LTR" class="Normal__Char">ب dir="LTR" class="Normal__Char">ة dir="LTR" class="Normal__Char">  dir="LTR" class="Normal__Char">م dir="LTR" class="Normal__Char">ع dir="LTR" class="Normal__Char">ا dir="LTR" class="Normal__Char">ل dir="LTR" class="Normal__Char">ت dir="LTR" class="Normal__Char">ط dir="LTR" class="Normal__Char">و dir="LTR" class="Normal__Char">ا dir="LTR" class="Normal__Char">ر dir="LTR" class="Normal__Char">ا dir="LTR" class="Normal__Char">ت dir="LTR" class="Normal__Char">  dir="LTR" class="Normal__Char">ا dir="LTR" class="Normal__Char">ل dir="LTR" class="Normal__Char">ت dir="LTR" class="Normal__Char">ق dir="LTR" class="Normal__Char">ن dir="LTR" class="Normal__Char">ي dir="LTR" class="Normal__Char">ة dir="LTR" class="Normal__Char">  dir="LTR" class="Normal__Char">ا dir="LTR" class="Normal__Char">ل dir="LTR" class="Normal__Char">ح dir="LTR" class="Normal__Char">د dir="LTR" class="Normal__Char">ي dir="LTR" class="Normal__Char">ث dir="LTR" class="Normal__Char">ة dir="LTR" class="Normal__Char">  dir="LTR" class="Normal__Char">ف dir="LTR" class="Normal__Char">ى dir="LTR" class="Normal__Char">ا dir="LTR" class="Normal__Char">ل dir="LTR" class="Normal__Char">ع dir="LTR" class="Normal__Char">ا dir="LTR" class="Normal__Char">ل dir="LTR" class="Normal__Char">م dir="LTR" class="Normal__Char">ا dir="LTR" class="Normal__Char">ل dir="LTR" class="Normal__Char">م dir="LTR" class="Normal__Char">ع dir="LTR" class="Normal__Char">ا dir="LTR" class="Normal__Char">ص dir="LTR" class="Normal__Char">ر dir="LTR" class="Normal__Char">  dir="LTR" class="Normal__Char">ا dir="LTR" class="Normal__Char" style=" color: #000080">لذى يسير بقفزات متسرعة نحو الكثير والعديد من الاجهزة والبرامج المصاحبة التى تقدم افضل ما يمكن من معالجات للمعلومات المكتوبة والمسموعة والمرئية والتواصل السهل بالانترنت او الشبكة العالمية للمعلومات. ومازالت المنافسة مستمرة تسعى نحو تقديم المزيد من الانجازات.


العرب
اليوم -
dir="LTR" class="apple_002dstyle_002dspan__Char" style=" color: #FF6600">حفيد المهماتما غاندي يعايش معاناة الفلسطينيين
تحت الاحتلال


إن هناك تلك الزيارات التى يقوم
بها تلكم الشخصيات العالمية البارزة من
مختلف انجاء العالم إلى الاراضى العربية
المحتلة، ويرى مدى الوضع المتدهور والمعاناة
للشعب الفلسطينى، وما قام به و
يقوم به سلطات الاحتلال تجاة
الشعب العربى الذى يريد بان يعيش فى اراضيه
امنا ومطمئنا مستقلا مثل باقى شعوب العالم.
إن كل ما يذهب إلى غزة يصطدم بالواقع المر
ما قد حدث من حرب الابادة التى تمارسها
اسرائيل، ومازالت اثارها متواجدة حتى الان.
لا يرضى بان يستمرالوضع
كما هو فى هذا الحصار الذى يمنع
حق الشعب العربى فى الحصول على ما يريده
من اولوياته وضرورياته المسلوبة، والذى
اصبح يعيش فى عزلةعن العالم.


الجزيرة class="Normal__Char" style="
color: #00FF00;"> تأهب
بالعراق بعد تفجيرات السفارات


العراق مأساة يعيش فيها من توتر
الاوضاع فى الشارع العراقى، وفى السياسة
العراق
ية التى اصبحت تمارس الديمقراطية
ولكنها تسير فى طريق وعر وتحتا إلى الاستقرار.
إن الاوضاع الامنية فى العراق فى غاية التدهور،
وما ان تهدأ فترة حتى تعود مرة اخرى اشد
واخطر مما كانت عليه، من تلك التفجيرات
التى تحدث بين الحين والاخر، وان العراق
فى حاجة إلى ان يك
ون هناك الاستقرار والهدوء والممارسة
الصحيحىة للسياسة العراقية من اجل الشعب
العراقى الذى يريد بان ينعم بما افتقده
من امان واستقرار.


الدستور class="Normal__Char" style="
color: #800080;"> اسرائيل
لا وقف للاستيطان فى القدس


إن اسرائيل لن تتقدم خطوة جديد
نحو المفاوضات، وانها باصراها على الاستيطان
تهدم عم
لية السلام برمتها فى منطقة الشرق
الاوسط، وان مزيدا من التوتر والتدهور
السياسى والامنى سوف يلحق بالمنطقة وشعوبها،
وان هناك كارثة سوف تكون نتيجة لإصرار اسرائيل
على سياسيتها المتشددة، والتى سوف تكون
ذات عواقب وخيمة، وتعلم اسرائيل جيدا بان
العرب لن يتنازلوا عن
موقفهم الرافض للاستيطان، ولكنها
المجازفة والمخاطرة الاسرائيلية فى هذا
الشأن. ان آمال العرب للأسف الشديد خابت
بان اسرائيل يمكن بان يكون شريك سلام، ولكن
الواقع اثبت خلاف ذلك، وان اسرائيل تسير
فى طريقها العدوانى لا تريد بان تتزحزح
عنه، وهذا ما ينبغى على المج
تمع الدولى الضغط على اسرائيل
من اجل تغير سياستها نحو السلام.


الدستور class="Heading_00203__Char" style="
color: #800080;"> اردوغان اسرائيل
الخطر الرئيس على السلام العالمى


إن تركيا تسير فى طرق يدعم العالم
العربى، ويقف بجانبه تجاة العرب ضد اسرائيل
فى الصراع العربى الاسرائيلى بالمنطقة،
ويتعاطف مع الشعب الفلسطي
نى الذى يعانى من ويلات اسرائيل،
خصوصا قطاع غزة الذى دمر فى الحرب التى
شنتها اسرائيل عليه فى المرحلة التى انقضت،
ولكن مازالت هناك تلك الغارات الجوية والتى
يشنها الاحتلال من وقت إلى اخر على القطاع
class="Normal__Char" style="
color: #000080;">، والحصار المفروض على غزة. أن
تركيا استطاعت بان تقول لم لم يست
class="Normal__Char" style="
color: #000080;">طيع بان يقوله احد مناصرة للعرب
والمسلمين من اجل نصرة فلسطين المحتلة
ومدنها المقدسة.


الدستور class="Normal__Char" style="
color: #993366;"> نتنياهو
يرفض اية تسوية سياسية تفرضها واشنطن


إن الاوضاع فى فلسطين صعبة وحرجة
للغاية، وان قوات الاحتلال لا تتورع عن
القيام بعملياتها العسكرية فى المدن العربية
المح
تلة، وايضا تفرض سلطاتها وتتدخل فى السيادة
الفلسطينة على المدن العربية المحررة وهذا
مما لاشك فيه يعتبر مرفوض عربيا، وانه تعتبر
من الخطوط الحمراء التى لا ينبغى لإسرائيل
بان تتخطاه، وهناك دعم عربى بل ودولى للسلطة
الفلسطينية فى ما تقوم به من اداء لمهامها
التشر
يعية والتنفيذية، أن هناك ثوابت
يتم الحفاظ عليها، وان اسرائيل لا تبالى
بكل ما هو عربى واسلامى ومقدس يل تسعى نحو
التدمير والخراب لكل ذلك.


الرياض class="Normal__Char" style="
color: #008000;"> حماس
تتهم فصائل منظمة التحرير برفض المصالحة


لابد من المصالحة
ان عاجلا او اجلا، وان العمل المشترك والتعاون
فى كف
اج ضد المحتل افضل بكثير من هذا
الانفصال الحالى، وان الكل يريد بان يندمل
الجرح الفلسطينى الذى حدث فى داخل صفوفه،
وان هناك من يستغل مثل هذه الخلافات من
اجل تحقيق مزيدا من تدمير لكل ما تم تحقيقه
من انجازات على الصعيد العربى فى قضاياه


الجزيرة class="Normal__Char" style="
color: #00FF00;"> اوباما
وميدفيدف
يوقعان
اتفاقية نووية جديدة


اتفاقيات بين الدول
الكبرى فى الحد من الاسلحة النووية وان
هذا ان دل على شئ فإنه يدل على ان يصبح العالم
خاليا من السلاح النووى، فهل من الممكن
بان نبدأ بمنطقة الشرق ال
اوسط، وتصبح منطقة خالية من السلاح
النووى. أم ان هناك معايير مختل
فة فى التعامل مع الحد من انتشار
السلاح النووى.


العرب اليوم 
-  نتنياهو يتغيب عن حضور مؤتمر الامن
النووى بامريكا


إن اسرائيل دائما تراوغ فى سياسيتها
من اجل الحفاظ على تفوقها العسكرى الرافض
لاية دولة اخرى فى المنطقة بأن تتفوق عليها
عسكريا، سواءا كانوا من الع
رب او غيرهم، وهذا ما يجعل دائما
اسرائيل فى حالة من التهرب فى اية مسائلة
لما تمتلكه من اسلحة نووية، وان الرفض لحضور
مؤتمر لمنع الانتشار النووى او الامن النووى
دليل على ان اسرائيل تسير فى اتجاة معاكس
لجعل منطقة الشرق الاوسط والعالم خالى
من السلاح النووى. وأن
ها للأسف الشديد دائما تحظى بالدعم
الغربى والامريكى بالحفاظ على هذا التفوق
العسكرى والحفاظ على قدراتها النووية بادعاءات
الامن القومى الاسرائيلى، والحفاظ على
الكيان الصهيونى.


محيط آى باد ابل
ثورة جديدة فى عالم التقنية


تطورات هائلة وانجازات
تقنية رائعة فى
عالم التكنولوجيا وخاصة التطورات
او القفزات التى تسير بها هذه الاجهزة الالكترونية
الحديثة التى اصبحت اشبة بالخيال العلمي،
فهى اجهزة اصبحت فائقة الصغر والدقة والبراعة
فى القيام بمعالجة المعلومات والوسائط
والتواصل وكل ما يمكن بان يتخيله الانسان
من القيام بما
يريده من مهام.


الرياض class="Normal__Char" style="
color: #000080;"> موسى
يبدأ من دمشق جولة عربية


إن قضايا المنطقة فى حاجة إلى
مزيدا من الاهتمام، والعمل على معرفة ما
هى الطرق والوسائل التى من الممكن التعامل
معها بالاسلوب الامثل فى معالجتها، وما
يمكن بان يكون هناك من آليات تعمل على القيام
بالحل اللازم
لهذه القضايا التى تؤرق المنطقة
وشعوبها، والتى تحتاج إلى اوضاع فيها الهدوء
والاستقرار والبعد عن التوترات السياسية
والعسكرية والامنية وتحقيق ما ينشده الجميع
من رخاء ورفاهية بمستويات معيشية افضل
وينعم بخيرات ومقدرات بلاده ونهضته الحضارية.


الدستور class="Normal__Char" style="
color: #993366;"> الامين
ال
عام للامم المتحدة
يطلب من اسرائيل وقف الاستيطان


هناك محاولات دولية من اجل التصدى
لتدهور الاوضاع فى منطقة الشرق الاوسط،
وتوقف مسار السلام فى الصراع العربى الاسرائيلى،
وان لا يستمر الوضع المتأزم الذى تعيشه
المنطقة على هذا الصعيد من حالة الرفض الاسرائيلى
لوقف
الاستيطان، وكل ما تقوم به من استفزازات
ضد العرب فى الاراضى العربية المحتلة.


الجزيرة class="Normal__Char" style="
color: #00FF00;"> لهذا
تغيب نتنياهو عن المؤتمرالنووى


انه لا يخفى على احد بان اسرائيل
تمتلك اسلحة متطورة وترسانة عاتية ولديها
السلاح النووى، والذى ترفض التخلى عنه،
رغم كل تلك المحاولات ال
تى تمت من اجل اخلاء المنطقة
من السلاح النووى، وجعل منطقة الشرق الاوسط
خالى من السلاح النووى. ولكن اسرائيل لديها
اسبابها فى الاحتفاظ على السلاح النووى
الذى لا يهدد فقط منطقة الشرق الاوسط بل
العالم، ولكنها تلقى الدعم والتأييد فى
ان تظل اسرائيل دولة نووية غير
معلنة، ولا يوجد معها اية اتفاقيات
نووية او امنية.


الوطن class="Normal__Char" style="
color: #33CCCC;"> اسرائيل
تستعد لطرد آلاف الفلسطينين من الضفة


إن تصرفات اسرائيل فى الاراضى
العربية المحتلة والمدن الفلسطينية هى
اسوء ما يمكن له بان يكون، وانها تتعامل
مع العرب بشكل غير انسانى بل هو محاولة
من اجل الت
خلص من الفلسطينين، والاستيلاء
على اراضيهم ومدنهم التى يعيشهوا فيها،
وهذا شئ مرفوض ولا تقبل به كل القوانين
والانظمة المحلية والاقليمية والدولية،
ويخالف الشرعية الدولية، وأن اسرائيل تعتبر
نفسها فوق القانون وانه لا يوجد من يستطيع
بان يمنعها من القيام بمزيدا م
ن الاستفزازات والعناد والصلف
ضد العرب وامنهم ومقدساتهم.


الوطن class="Normal__Char" style="
color: #33CCCC;"> اجتماع
عربى طارئ لبحث التطورات فى الضفة


تكدست قضايا العرب من المحيط
إلى الخليج، ومازالت القضية الفلسطينية
والصراع العربى الاسرائيلى يحتل المركز
الاول فى الاهتمامات السياسية، من استيطان
وتهويد
وممطلات اسرائيلية من سياسية
متشددة، ويليه العراق والعنف الذى مازال
مستمرا فى الشارع العراقى، وهناك السودان
والانتخابات الديمقراطية التى غابت اكثر
من ربع قرن من الزمان، ومازال هناك الكثير
من تلك القضايا التى تؤرق العرب وتحتاج
إلى معالجات فعالة، وحلول جذرية
class="Normal__Char" style=" color: #000080;"> تحقق
الاستقرار فى المنطقة والامن والرخاء لشعوبها
وكل ما من شأنه الارتقاء حضاريا وتحقيق
مستويات معيشية افضل، وممارسات سياسية
صحيحة وايجابية بعيدة عن العنف من اجل تحقيق
الاهداف المنشودة.


الجزيرة class="Normal__Char" style="
color: #00FF00;"> تحرك
عربى لبحث طرد الفلسطينين من الضفة


إن الاراضى العربية ال class="Normal__Char" style=" color: #000080;">محتلة
مازالت فى حاجة إلى الاهتمام العربى والدولى،
وان لا نترك اسرائيل تفعل ما تريد، ولا
تجد من يردعها عما تقوم به من ممارسات شنعاء
تجاة العرب فى المدن العربية، سواءا ما
تفوم به من استيطان او تهودي او طرد للمواطينين
العرب تحت أيا من تلك الاسباب الواهية التى
class="Normal__Char" style=" color: #000080;"> تتدعيها.
إن اسرائيل تتمادى فى غيها وطغيانها، ولا
تجد من يمنعها او يضغط عليها، من الدول
الكبرى، وانما نجد بان هناك ذائما تفهم
لموقف اسرائيل وممارستها المرفوضة من قبل
الغرب وامريكا. هل حانت الساعة لإن تجد
اسرائيل من يمنعها من تصرفاتها الاستفزازية
.. أين الع
رب والمسلمين .. وهناك سلب للأراضى
العربية وتدنيس لمقدسات المسلمين.


 


العرب اليوم 
-  امر عسكرى اسرائيلى باخلاء الضفة من
الفلسطينين


اسرائيل تسير فى طريقها لا تبالى
باية اعتبارات يمكن لها بان توفقها عند
حديها، فهى لا تبالى باية رفض واستنكار
وتنديد سواءا كانت
عربية او دولية، وتنفذ سياستها
المتشددة التى انتهجتها الحكومة الحالية
برئاسة نتنياهو، والتى  تريد بان تحيد
عنها قيد انمله، وانما هى تصر على الاستيطان
الاراضى العربية المحتلة، والتهويد 
والتنديس للمدن والمقدسات الدينية فى فلسطين.
إن اسرائيل تتحدى العالم، ول
ا تصغى لنداءات السلام، او تلتزم
او تنفذ اية قرارات شرعية او ان يكون هناك
ألزام عربى واسلامى يمكن له بان يبعد اسرائيل
عما تقوم به من مثل هذه الممارسات الاستفزازية
التى تولد العنف فى الاراضى العربية المحتلة
وبالتالى فى المنطقة والعالم.


الدستور class="Normal__Char" style="
color: #800080;"> سوريا
اسرائي
ل
تهد لضربة عسكرية بزعم تزويد حزب الله بصواريخ
سكود


إن اسرائيل تدرك مدى خطورة الوضع الراهن
فى منطقة الشرق الاوسط، ورغم ذلك تسير فى
طريق لا يؤدى إلى سلام مطلقا، فهى تعلن
مزيدا من الاجراءات التعسفية فى حق العرب
والفلسطينين المقيم فى الاراضى المحتلة
وخاصة الض
فة الغربية وتسعى من اجل اخلائها
من المواطينين بها، سعيا نحو التطهير العنصرى
الذى تريد القيام به اسرائيل بامر عسكرى
يؤدى الغرض المطلوب. ان اسرائيل تحاول بان
تستفز سوريا من خلال الحرب المعنوية ضدها،
واشاعة ان سوريا تزود حزب الله بصواريخ
سكود من اجل التصدى لإ
سرائيل فى اية هجوم ممكن ضد جنوب
لبنان. إن هناك غموض شديد فى ما يمكن بان
تسفر عنها المرحلة المقبلة فى ضل التوترات
السياسية التى تفتعلها اسرائيل فى الداخل
والخارج.


العرب اليوم class="Normal__Char" style="
color: #993366;"> اسرائيل
تمارس سياسة التهجير فى الضفة


مازالت هناك تلك المطالب لإسرائيل من
العرب و
الغرب من اجل التخلى عن سياستها
التعسفية التى تمارسها فى الاراضى المحتلة،
وان تتجه نحو مسار السلام، والبعد عن كل
ما يمكن بان يكون له تداعياته الخطيرة التى
تحدث من التوتراث السياسية ما لايحمد عقباه.
ان اسرائيل تمارس سياسة مرفوضة عربيا ودوليا،
والتى تنتهج فيه
ا استيطان لا يحقق سلاما، وسياسة
تهجير وابادة ما يحدث مزيدا من العنف فى
الاراضى المحتلة والمنطقة والعالم.


البوصلة class="Normal__Char" style="
color: #993300;"> خطيب
المسجد الاقصى يحذر من غدر الاحتلال


إنه لشى فى غاية الغرابة بان نجد بان اسرائيل
تنفذ ما تريده وكأنه ليس هناك من رفض عربى
او تنديد او استن
كار لما تقوم به اسرائيل وتمارسه،
وتسير فى طريقها ضاربة عرض الحائط بكل تلك
الضغوط الغربية والامريكية وكأنها لا شئ.
إنها بالتأكيد اهانة للعرب بانهم ليس لهم
قيمة لدى قادة اسرائيل السياسين، وانها
تعلم بانه لن يستطيعوا بان يفعلوا شئ، وان
التاريخ شاهد على ذلك لل
أسف، فان اسرائيل الدولة الصغيرة
والكيان الصهيونى الذى لا يتجاوز انشاءه
اكثر من نصف قرن الا قليلا، المزوع وسط
الامة العربية والاسلامية بمساحتها الشاسعة
من المحيد إلى الخليج، والتعداد السكانى
الذى وصل تقريبا بليون عربى ومسلم، لا يستطيع
بان ينتصر على اسرائيل
لا سياسيا ولا عسكريا، وان اسرائيل
تقتل وتدمر وتخرب وتستوطن وتدنس فى الاراضى
العربية المحتلة، كما كانت وكما هى الان،
وكما ستظل إلى ما شاء الله، ويحين الوقت
المعلوم الذى تعلمه اسرائيل قبل العرب
بان هناك نهاية لكل هذه الممارسات الاسرائيلية
المستفزة، وان غدا ل
ناظريه قريب.


الدستور class="Normal__Char" style="
color: #993366;"> اسرائيل
تبدأ فى الترانسفير للفلسطينين من الضفة
إلى عزة


إن هناك دعم عربى ودولى رسمى وغير رسمى
لغزة ومشاركتها المعاناة وتتأسف لوضع الحصار
التى مازال مستمرا، وهناك تقديم لكل تلك
المساعدات الممكنة المسموح بها، فى ظل
الوضع الراهن تحت وطأ
ة الاحتلال، الذى يرفض مثل هذه
الاغاثات الانسانية لهذا الشعب الباسل
المرابط فى وطنه، من اجل الحرية والعيش
فى امان وسلام. إن هناك غموض فى عملية السلام
التى توقفت ولم يعد هناك امكانية لتفعيل
المبادرات الخاصة بالسلام، سواءا اكانت
دولية او اقليمية او عربية من ا
جل احلال السلام فى المنطقة وانهاء
الصراع العربى الاسرائيلى الذى عانت منه
المنطقة اشد المعاناة، رغم ذلك فمازال
الصراع مستمرا، والعنف يتصاعد بين فترة
واخرى، بل ان هناك احتمالات نشوب حرب بين
اسرائيل وجيرانها، باسباب كثيرة ومتعددة
والكثير منها استفزازات تتم من
قبل الكيان الصهيونى الذى لا
يريد بان يترك المنطقة تعيش فى هدوء وسلام
وامان ووئام.


الدستور class="Normal__Char" style="
color: #993366;"> كلينتون
لا تتردد فى دعمها لإسرائيل


إن اسرائيل تستمد قوتها العسكرية من امريكا
والغرب، وانها دولة صغيرة وكيان صهيونى
تم انشاءه وسط الامة العربية والاسلامية
من اجل ا
غراض استعمارية تستمر فى تهديد
الدولة العربية والاسلامية، وما اصبح هناك
من صراع عربى اسرائيلى وحروب انتصرت فيها
اسرائيل هى من خلال الدعم العسكرى اللا
محدود من امريكا بتسليح الترسانة العسكرية
الاسرائيلىة باحدث الاسلحة، من اجل استمرار
التفوق العسكرى الاسرائيل
ى فى المنطقة. إن امريكا ايضا
تستخدم الفيتو فى مجلس الامن ضد كل القرارات
التى تدين اسرائيل. لهذه الاسباب فان اسرائيل
استطاعت بان تستمر فى الحفاظ علي كيانها
الصهيونى، ولم يخفى هذا اوباما ومن سبقه
من الرؤساء الامريكين بان التحالف بين
امريكا واسرائيل اقوى من ا
ن يهتز لإية اسباب وعلاقات اكبر
مما يتصوره الاخرين.


الدستور class="Normal__Char" style="
color: #993366;"> اوباما
ارض فلسطين الوطن التاريخى للشعب اليهودى


لا ندرى لماذا دائما نتوقع بان امريكا
يمكن بان تتحول كليا إلى دعمها للعرب على
حساب اسرائيل، وننتظر بان يحدث هذا المستحيل،
وان يختفى ذلك التحالف القو
ى الذى يربط امريكا باسرائيل.
أنه قد يكون هناك مصالح لإمركيا فى الشرق
الاوسط وتريد بان تحافظ عليها، ولكنها
تدرك بان الحفاظ على هذه المصالح لا يتم
إلا عن طريق اسرائيل وليس العرب، وان يكون
دعمها دائما لإسرائيل اكثر، وان يكون هناك
ذلك التميز الواضح الخفى الصري
ح فى الدعم السياسى والعسكرى
لإسرائيل، وان العرب دائما فى شكوى بان
امريكا تكيل بمكيالين، ولكن هذا امر واضح
ولا يحتاج إلى لوم امريكا على ذلك، حيث
انها هى السياسية التى تتبع فى هذا الشأن
بالشرق الاوسط.


الدستور class="Normal__Char" style="
color: #993366;"> اسرائيل
تحفر لمترو الانفاق للربط بين شطرى القد
class="Normal__Char" style="
color: #993366;">س


إن اسرائيل لا تهدأ ولا تمل او تكل فهي
فى طريقها المعاند مستمرة، وفى محاولاتها
من اجل الحفاظ على احتلالها للأراضى العربية،
وفى مؤامراتها التى تحيكها ضد العرب قديما
وحديثا، وما هو معروف وتكرره وما هو مستجد
وتنفذه فى غفلة من العرب فى رؤيتهم لهذه
الفظائع الت
ى تمت، او ما قد حدث من مزيدا
من الاستيطان او التهويد او التدنيس وخلافه
مما يزعج العرب والمسلمين فى مدنهم ومقدساتهم.


الدستور class="Normal__Char" style="
color: #993366;"> ميتشل
يشرع فى عملية جديدة لإحياة عملية السلام


إن ما يحدث فى منطقة الشرق الاوسط من ركود
فى عملية السلام، وعدم رؤية واضحة المعالم
ف
ى الصراع العربى الاسرائيلى، وما يمكن
بان ينجم عنه من تطورات مستقبلية، وفقا
للحالة الراهنة والاوضاع الحالية، التى
فيها حكومة اسرائيلية متشددة تفرض سياسيتها
رغم التعارض السياسى مع عملية السلام،
والاستمرار فى التوسع الاستيطانى، والتهويد
والتدنيس ومحاولات الاس
تفزازات التى تقوم بها اسرائيل
ضد العرب داخل وخارج فلسطين، وما يمكن بان
يقود إلى حرب تجر إليها اسرائيل العرب حتى
تشبع رغباتها الدموية فى مزيد من استنزاف
واراقة الدماء واحداث الفوضى العارمة فى
المنطقة، والمستفيد هو بالطبع اسرائيل
فى هذه الاوضاع المتوترة والم
ضطربة عسكريا وامنيا واحتلال
مزيدا من الاراضى واستعادة ما تريده مما
تحرر.


بوابة جهينة
للأخبار -  طرح عملة من فئة 100 دولار جديدة
لمكافحة التزوير


إن ما يحدث من مشكلات ايا كانت فى اية مجال
من المجالات واية ميدان من الميادين، وخاصة
تلك التى تعتبر من اهم ما يت
عامل معه الناس فى كافة شئون
حياتهم، والذى يعتبر ايضا من اخطر الاسباب
التى قد تؤدى إلى الاذى والضرر الذى يلحق
بمعاملات الناس ايا كانت فالمال هو عصب
الحياة، ونجد الامن الشديد الذى يتم فى
كل تلك الاماكن والمواقع التى يتواجد بها
الاموال.


البوصلة class="Normal__Char" style="
color: #FF6600;"> اسرائيل
تقتر
ح دولة فلسطينينة
مؤقتة فى الضفة الغربية


ان الاوضاع الراهنة فى المنطقة لا تبشر
مطلقا بان هناك امكانية تسوية حل للصراع
العربى الاسرائيلى قريبا، وانما هو انتظار
على احر من الجمر من اجل ان يسود السلام
المنطقة، ويعم السلام وان يكون هناك الاستقرار
المنشود لشعوب
المنطقة، والتى عانت الكثير
من التوترات السياسية الخطيرة على مر اكثر
من قرن من الزمان، فى اضطرابات سياسية بدءا
من الاستعمار التى ترحرت من الشعوب، إلى
ان اصبحت هذا الكيان الخطير الذى هو اخطر
فتكا من الاستعمار والذى لم يستطيع بان
يتعايش مع شعوب المنطقة، ولا ش
عوب المنطقة استطاعت بان تتعايش
معه، ولكن رغم ذلك هناك خيار اصبح استراتيجى
للعرب من اجل السلام، وهناك المبادرة العربية
التى تعرض السلام، وترفضه اسرائيل رغم
الدعم الدولى والاقليميى لها.


الدستور class="Normal__Char" style="
color: #993366;"> عباس
يرفض الدولة المؤقتة


مازال هناك تعثر لعملية السلام الذى ل class="Normal__Char" style=" color: #000080;">م يستطيع
حتى الان ان يكون هناك الوضع المستقر والرقى
الحضارى، من اتفاق سلام يقود إلى ما فيه
خير شعوب المنطقة والعالم. إنه لم يتواجد
بعد تلك المبادرة للسلام وانهاء الصراع
العربى الاسرائيلى، والذى يقبله جميع الاطراف
فى الصراع، وان يكون هناك  تلك الثقة
التى هى
ايضا من اهم مقومات عملية السلام،
بحيث انه لابد من وجود تلك الضمانات التى
تجعل هناك سلام حقيقى لا يتخلله خرق له،
وان تكون تلك الجهات على علاقات حسنة مع
كافة الاطراف من اجل تأكيد ما يحافظ على
السلام الذى ينشده الجميع فى ان يعم المنطقة
والعالم.


الشرق الاوسط class="Normal__Char" style="
color: #FF0000;"> مباحثات سلام مصرية اروبية فى
بلجيكا


الشرق الاوسط وقضايا المزمنة،
واهمها القضية الفلسطينينة، قضية الصراع
العربى الاسرائيلى، الذى مازال الكل يلهث
من اجل الحل او التسوية او السلام الذى
اصبح البحث عنه فى غاية الصعوبة، رغم توافر
كل تلك المبادرات والدعم والمح
اولات المستمرة والمتواصلة من
امريكا والغرب وفى الداخل والخارج. إن هناك
عقدة تاريخية اصبح التعامل معها من المستحيل،
وان هناك تلك الاوضاع المتردية التى وصلت
إليها شعوب المنطقة، بحيث انها اصبحت لا
تستيطع بان ترضى بان يكون هناك حل فيه مكاليين
وفيه الحفاظ على ا
لتفوق العسكرى الاسرائيلى الذى
تستخدم فيه اسرائيل ترساناتها الغاشمة
العاتية من اجل ابادة شعب يريد بان يعيش
فى وطنه امنا متستقرا ينعم بدولة يعلن مواصفاتها
المشروعة عربيا واقليميا ودوليا ومرفوضة
اسرائيليا. إنها استفزازات مقصودة من اجل
الحفاظ على معاناة شعب وا
مة لا يريد لها العيش فى سلام،
من خلال مؤامرات عبر العصور وصلت إلى هذه
الحالة التى عليها الان.


الشرق الاوسط class="Normal__Char" style="
color: #FF0000;"> مؤشرات
من الابيض وعباس لإستئناف بماوضات


إن هناك تصاعد خطير فى السياسة
الاسرائيلية المتشددة تجاة الفلسطينين،
وان هناك مزيدا من تلك الممارسات من الا
class="Normal__Char" style=" color: #000080;">عمال
الاستفزازية التى تقوم بها اسارئيل فى
مختلف المدن الفلسطينية والتى قد لا يمكن
توقع ما سوف تكون الخطوة التالية فى الاجراءات
التى تتخذها اسرائيل وتقوم باتخاذ اللازم
حيالها، ثم نجد رد الفعل العربى والذى قد
يكون متمشيا ومواكبا للعنف الاسرائيلى
الذى تم، وما
قد حدث من استيطان او تهويد او
تدنيس او تدمير او المساس بالمقدسات الدينية.
إن اسرائيل اصبحت لا تبالى وتنفذ سياسية
لا تتبصر عواقب الامور، رغم ما قد ينتج
مما لا يمكن توقعه من ردود الفعل العربى
والاقليمى والعالمى.


 


 


 


 


 


 


 


 


 


 


 


 


 


 


 


 


 


 


 


 


 


 


 


 


 


 


 


















No comments: