Saturday, June 27, 2009

HF-SHR0608ZZ99c







ذهب
الجمال
...
واصبح
هناك سوء المآل


إنه
المسار الذى
فيه تحتار
...
و
لا تختار ظلال





عودة
فيها فوضى،
...
وصخب
وصراخ بدون
اجلال





السوء
والازمات
...
أصبح
مثل فلق الصبح
ليس لها حل او
مال





والقدح
فى اعراض الناس
اصبح سهل مباح





حرارة
النهار تذيب
الحديد
...
وليس
هناك من هو مرتاح





حرارة
العلاقات تذيب
العواطف والاحاسيس
وفتور قراح





إذا
ذهب الهم جاء
من باب اخر متاح





رؤية
جديدة
...
وان
كانت عائدة
وغائدة شديدة





لا
ندرى اهى شقة
ام رشيدة
...
ودنيا
تدور
..
وايام
وسنين


















ملاذا
نحو الانجازا


اسير
فى طريقى يا هذا



مشتت
الفكر لا اجد
لى ملاذا



ابحث
فى كل مكان عن
ماذا



وان
وجدت شيئا فانا
فرحا بما فازا



ويعود
الملل والرتابة
والبحث عما هو
ممتازا



واحاول
ان ابحث عن شيئا
يحقق لى انجازا



طفت
كثيرا وشاهدت
الصعب والاعجازا



وابعد
عن كل دناءة
وبمبادئى ودينى
اتمسك اعتزازا


وانا
ليس وحدى فى هذا



وانما
هناك كثيرا بل
كل الكون يريد
انجازا



فهل
اصبحنا نعيش
الغلاء فى الطعام
والجازا
(الطاقة)
والملاذا















هذا
الوضع صعب هذا
الوضع شاق



فكر
حر فيه تعب
...
للنور
يريد فيه انطلاق



فلا
ينبغى بان تحجبها
الظلال
...
او
الغيوم فى الافاق



بكل
جد نسير
...
بكل
عزم لا يلين



سوف
نحقق اهدافنا
التى بها فى
الحياة نستعين



حين
تأتى الكلمات
... ننثرها
مثل النغمات



إنها
تأتى من الاعماق
... لتعبر
عنا مثل النسمات



رغم
كل هذا الذى
لنان من صعاب



من
ظروف واوضاع
.. منذ
كنا فى الطيش
والشباب



إننا
لن نكون فى طريق
الضياع والسراب



إنه
لن يكون فى طريقنا
عثرة مهما تفرعت
الشعاب







واستطعنا
بان نواصل رغم
كل تلك الفواصل



لن
يكون بعد اليوم
عثرات
...
إنها
قافلة من القوافل



سوف
نستمر فى المسيرة
... فى
اعمال نقوم
ونؤديها جسيرة



لين
يستطيع العدو
ان يمنع الفوز
والنجاح



وان
كانت المسارات
صعبة عسيرة






























إنه
الابداع



إنها
الافكار التى
قد تكون مخرج
لنا ولغيرنا



قد
تكون حلا مؤقتا
... ولكنها
قد لا تكون علاجا
دائما







العبقرية
فى المعاملات



التى
يرتاح إليها
الانسان







المعاملات
فى الحياة



التى
قد لا يدرك الانسان
نتائجها



من
المكسب والخسارة







والوصول
إلى الاهداف



التى
قد تكون لك أو
لغيرك



المراواغة
والدبلوماسية



والهلاك
والنجاة







من
خلال التصرفات
الحكيمة



لبر
الامان







أو
غير ذلك



للخطر
والضرر والاذى







بعد
ذلك الخبرة
والمعرفة



ولكن
قد يكون فات
الاوان







ويظل
هناك دوران
ودوامات وازمات



ام
هناك وعى وادراك
وحياة صحيحة
وألتزام





























ألتقينا
بعد ان طال لكلانا
المسير



ماذا
حققنا
...
نقيم
اعمالا ام اننا
نعلم المصير



بعد
ان تركنا كلانا
فى فلك يسير



عدنا
فألتقينا
..
وقد اصبحنا
نعانى ام لدينا
ماء معين



إن
الفراق قد يكون
صعب عسير ان
يكون سهلا يسير



ماذا
حققنا
...
فهل هناك
نتائج فيها نعيش
ومن نتاج لنا
فيه ازدهار
المعيش







ونجنى
من الثمار ما
نشتهى ويصبح
القليل وافر
كثير



ام
هناك شظف فى
العيش فيه نقاسى
الوضع المرير



تحديد
للرؤيا بين
الحين والحين
.. لنسير
فى الطريق السوى
الصحيح



أنه
الزمان الذى
فيه الغريب
والعجيب والقريب
والبعيد ومعقد
وبسيط



ولكن
الواقع ينتصر
لمن يعيشه
...
ويريد
منه المزيد



والخيال
سهل بسيط بدون
مهارة فيه خسارة
وتنكيد


انها
الاحاديث
...
تقصر
وتطول
...



مع
الليل والنهار
... وتجرى
مثل الانهار
عذب رائق جميل



وقد
تأتى أو لا تأتى
مع الامطار
وحالك يزدهر
بالمزيد














ما
أبينا او انتهينا



من
طريق نسير فيه



فيه
رزق وفير



من
خير الله المديد



وقناعة
لدينا تزيد



ورضينا
بكل خير جاءنا



معه
للعيش يريد
ونريد



وامور
كثيرة فيها
انشغلنا



ولكن
نحافظ على صراطا
مستقيم



وهويتنا
بها ألتزمنا



وفيها
ابداع وتجديد



وتكرار
ونعيد من كل ما
ينفع ويفيد



ونمنع
ونرفض من كل ما
هو ممنوع مقيت



ونواصل
سيرنا فى طريق
الله إليه هدينا



ونتجنب
كل خطر محدق
وضرر يحيق



ونحتوى
انفسنا ونجتمع
فى لقاءات كعيد



ونرى
كل ما حصدناه
من نعم وآلاء
وفضل



ونواسى
من وقع فى المأزق
او تخلف عن الجميع


















نواصل



نواصل
طريقنا المعتاد
والمألوف



ونسعى
فيه للخير والمعروف



نظامكنا
المتواصل والمعهود



فيه
نلتزم بالعهود
والمواثيق



رغم
كل ما يأتينا
من احساس بالخطر
المترقب والملموس



من
الاساس نحتذى
خطى الرشاد ونور
الدروب



فإننا
نواصل طريقنا
نحو كل ما فيه
نجاح ورشاد



للمجتمع
والناس والاسواق
تحكم بالرواج
وازدهار محمود



ونظل
فى طريقنا بخطى
فيه ثبات ووثوق
بكل ما هو مضمون


ونظل
فى طريقا ملئ
بالكفاح وبذل
الجهود



ونطمئن
إلى ان سعينا
سيظل عند ذى
العرش مشهود



ولن
يضع لنا اجر
..
ويضاعف



لنصل
إلى القمة والعطاء
الممدود


















مثابرة



ماذا
نتوقع بان يكون
...



إذا
تركنا احوالنا
تهون



وماذا
يمكن بان يحدث
...



اذا
لم نتهاون فى
ما سوف يكون



اين
الثمار التى
نجنيها
...



مما
قطعناه من مسار



او
اين الازهار
التى
..



من
براعمنا تسعد
الانظار











خبرات



دواؤنا
من علمنا
,
نستخاص
منه



كل
ترياق ودواء



ويكون
الشفاء



ونسير
فى طريق نريح
فيه من البلاء



وان
يستريح العباد
والبلاد من
الداء



علاجنا
فى ايدينا



منه
نهتدى ويهدينا















إشارة
.... ازدهار
...


ابحث
عن وئام، وما
قد يكون هناك
من حب وحنان،
وعقل وألتزام
...


فكرنا
فيه نعيش، وحياة
تأتى إلينا بفكر
جديد من بعيد،
وتمر بنا الايام
...


نكتشف
فيها الكثير،
ونرى فيها كل
يوم منها المزيد،
وشئ كثير، واشتد
الزحام
...


طرقات
وتعلوها جسور،
انفاق قد تكون،
وابراج واصبحنا
نعمل ولا ننام
...


هناك
فى ركن بعيد،
وهو قريب اصبح
موقف جديد، وفوق
وتحت الارض
ادواره تمام
...


كل
يوم هناك تطوير،
وتغير وتعديل
وتبديل، وانجاز
حضارى ولا فى
الاحلام
...


العمل
والتنفيذ، ولازم
يكون هناك مسار
مع الجديد، وكن
مع الحضارة
تسير، وترى
الاحلام حقيقة
مع الايام
...



















ديكور
الطبيعة



الورد
والفل والياسمين
وزهور فيها جمال
وعطر ثمين



ومشاعر
واحاسيس تهتز
وفؤاد وفكر وجو
جميل عميم



ورؤية
مثل الخيال،
وكأنها احلام
تأتى إلينا وترى
ما ليس على البال
شئ مبين



شدة
ورخاء ولكن
دائما الخير
من صبر على البلاء
وايمان لا يلين



وخيال
يشطح فى ابعاد
ليس لها مثيل،
وان عادت مرة
اخرى لا تمحوها
السنين



واراء
وافكار ونقاش
شئ للعلم والمعرفة
معين، واشخاص
نحو المجد سائرين



الكل
فى زحام شديد،
وعادات وتقاليد،
وتقارب وتواصل
وبعد ودين



انجازات
تمت كل وقت من
خير واضح وبين،
وشدائد وصبر
وفرح وحزن كل
حين














رغم
التشققات


ومازلت
اوصل عيشى


رغم
تمزقى وشقائى


وتمزق
وتهتك سترى


وتشقق
جدار عزى وفخرى


وانجازات
جدى وكدى وجهدى


ولكنى
رغم كل ذلك


وفى
وحدتى وان كان
هناك


ازدحام
حولى


لا
ابث همى وكربى
وبؤسى


إلا
لله الذى يعلم
سرى وعلنى


وفكرى
وصميم رأى


وما
فى داخلى وجدى
وهزلى


وتعقد
امورى واحوالى


وما
هو جوهرى وما
هو سطحى


واعلم
بان الله يدرك
ما اعانى منه


وان
هناك جنة من اجل
صبرى


ومسارى
باتقاء ربى


فإن
استحى بان اقصر
او اتوانى عن
تقواى


وصبرى
وعزمى فى مسار
كله ألالام ارضى





وطريق
اختاره لى ربى
واسير فيه بنوره
وهداه


ودعاء
الوالدين وصالح
علمى وعملى


فى
دنيا هى الشقاء
منذ ادم على هذا
الكوكب


وإلى
قيام الساعة
البشر فى موكب





فسأصبر
وسأصبر فإن
الصبر رغم ما
فيه من مرارة


إلا
انه فى النهاية
يأتى بشهد مصفى


وهذا
مجرب من اهل
الاعالى والمجد


وفى
كل وقت ومكان
سوف يأتى





فلا
تبتأس يا قريبى
ويا جارى ويا
صديقى


من
فيه الان تبكى


فسوف
يكون هناك فرج
وفرح وولادة


فيها
للكون ضياء يأتى
















إنهم
هنا وهناك


هناك
من يمنع انطلاق
وجدى وطموحى
نحو رفعة شأنى
... فى
عالم لم يعد
يأبه بمن هو ليس
مثلى
... فى
كسل واهمال ولا
مبالاة
...
واعيش
فى وهمى وعلى
امجاد أهلى
ومجتمعى





هناك
من يحسدنى على
ثمرة من مرارة
عيشى
..


بعد
تعب وارهاق
وذهاب موردى
وعلاقاتى فى
مدرستى وفى عملى
ومجتمعى الذى
اصبح مثلى





وهنا
من يحبط عزمى
ويرفض انجازاتى
وثمرة جهدى من
انجازات هى من
عطاء ربى





وكل
هذا اشكوه إلى
الله


بان
يصرف عنى غدر
الايام والزمان


وانى
اعيش في عالم


اؤدي
فيه واجبات
وحقوق


ولم
ابخل قدر جهدى


بما
يحقق انجاز
ومهام


قدر
علمى





وان
اكون فى هناء
وسعادة اقدم
فيها لمجتمعى


اسهامات
ومشاركات


للعلا
يجدى وللرقى
يعلى





ومازلت
اواصل العيش


رغم
تمزقى وشقائى


وتهتك
سترى


وتشقق
فى جدار فخرى


ورفعة
شأنى


































1








No comments: