Thursday, May 6, 2010

LuxuryFeelings




class="Heading_00202__Char" style=" color: #FF0000;">الراحة
النفسية فى انجازات فردية وجماعية


الانجازات التى
نحققها والتى قد لا تتم إلا بعد بذل تلك
الجهود المضنية التى تمت فى مرحلة ما، وقد
سارت فى الاار المحدد لها، وما يتم من تلك
المتغيرات التى قد ادت إلى حدوث تطورات
وظهور مستجدات استطاعت بان تساعد فى تخفيف
class="Header__Char" style=" color: #000080">الاعباء نوعا ما، عما كانت عليه، وما تم
من خلال السيطرة على الاوضاع التى كانت
تسير فى طريق فيه من الصعوبات او المعاناة
او ما اصبح هناك من ملل وتكرار ادى إلى حدوث
نوعا من الرتابة التى يد يؤدى إلى نوعا
من الخمول والكسل والاحباط، وما قد يصل
إلى مراحل تتحقق فيها الخسائر التى تتم بشكل او بأخر
نظرا لعدم القدرة على التجديد واحداث ما
يؤدى إلى انبعاث الهمم وظهر تلك الرغبات
فى القيام بالوجبات او ما قد يكون من إجراءات
وخطوات روتينية تحتاج إل
ى ان يكون فيها نوعا من تلك الصفة التى تعطيها
الجاذبية التى تظهر فيها ما يمكن با
class="Header__Char" style=" color: #000080">ن يكون له دوره فى القيام بما يستحقه الوضع
من اداء للمهام افضل، وقيام بالاعمال المنوطة
بشكل احسن، والخروج فى النهاية بتلك النتائج
التى نجده بان فيها نوعا من الراحة التى
نشعر لبها، لما قد تحقق وان كان على مستوى
اقل مما توقعنا، او اكثر مما توقعنا، فى
اطار النجاح المنشود، والفوز بتحقيق
الانجاز، او النصر فى معركة خضنا غمارها،
وتغلبنا على الفشل الذى كان من الممكن بان
يلحق بنا، ونمنا به فى مسار لا يجب مطلقا
بان يكون هناك مثل تلك النتائج المخزية
او المستويات المتردية التى يجب بان نكون
فيها على مستوى افضل وفقا لما ق
د يكون هناك من تلك المسارات
التى تنتظر بان نسير فيها، ولابد بان نكون
على استعداد للتعالم عها بافضل ما يمكن
من إعدادات تكون لها دوره الفعال فى القيام
بما يمكن بان يؤدى المهام، ولا يتوانى او
يتقاعس عنها، لأية سبب من الاسباب، التى
قد يكون تركها من عوامل الفشل
والخسارة التى لا يتقبلها احد،
والكل يسعى نحو الانجاز المنشود.


 


إذا هناك دائما
تلك النقاط التى نرى فيها ما يستوجب بان
نلتزم به من اعمال ومهام نقوم بها، او نشاط
نؤديه كما يجب وينبغى فى مرحلة نخوضها وفقا
لكل تلك الترتيبات التى لابد منه، وان نكون
على اهبة ال
استعداد لها. وانه قد يكون هناك
من تلك الظروف التى تساعد على ذلك بحيث
يستطيع الانسان بان يستمر فى تحقيق ما يريده
ويرى بانه قد يكون له دوره فى القيام بما
يردى إلى ان يحقق شيئا يسهم ويشارك به،
ويستفيد من وقته وجهده والذى يري بان هناك
الفراغ الذى يجب بان يملئه
وان لا يترك تلك العوامل التى
تحدث من السلبيات والمساوئ ما يجب البعد
عنها، والتخلص منها، وتجنبها بشتى الوسائل
الممكنة. إن هناك ما يحدث الهمة واعطاء
النشاط وتجنب الكسل والوخم والكساد غو
حتى الفساد الذى قد يحدث بصورة ما، وبتلقائية
قد تحدث من الخسائر والمصائب
العاجلة والاجلة ما يجب البعد
عنه، والسير فى الطريق الصحيح السوى الذى
يورد موارد النجاح والفوز، والبعد عن كل
ما يمكن بان يورد موارد الهزيمة والفشل
ويحقق الخسائر التى لا يرتضيها احد، والكل
قد يتعاون من اجل تلافيها وتجنبها من اجل
مسار اجل فيها الربح والغنيمة
.


 


أنه الاستعداد المستمر
من اجل مواجهة ما قد يحدث بما يستوجب بان
يكون هناك القدرة والامكانية على التعامل
الصحيح والفعال مع مثل ما قد يطرأ باية
شكل من الاشكال، ووفقا لما قد يكون من تلك
الظروف المحيطة، والمناسبات التى تمر بها،
والتى قد اطلعنا عليها، ولكن لا
class="Header__Char" style=" color: #000080">يوجد تلك الامكانية التى من شأنها بان
تحدد ما يمكن بان نؤديه من تلك المهام المطلوبة
وفقا لكل ما هو متاح ومتوافر، من موارد
وثروات ومصادر يتم الاعتماد عليها. إن ما
يتم القيام به من مهام فى مختلف تلك الاوقات
الروتينية والطارئة، هى عبارة عن ظروف
لم يتم توقعها، او انها متوقعة ولكن قد لا يكون
هناك الاستعدادات اللازمة لها، بحيث يمكن
بان نسير فى الماسر المحجدد لها، وما يمكن
بان نكمل بعده طريقنا المعتاد، وما نؤديه
من تلك المهام الروتينية التى اعتادنا
عليها، واو ما قد يستجد بعد ذلك، من حدث
متغيرات ومستجدات تستوجب لنا
بان نتعامل معها بالاصوال المتبعة
لذلك، وان يتم السير فى المسار المحدد لها،
والبعد عنكل تلك الصعوبات والتعقيدات التى
لا يمكن بان نخوض فيها ونظل في الوضع الذى
لا مخرج منه، وانما هناك دائما تلك المسارات
التى نجد بانها ذات متطلبات لابد من توافرها،
وما يمكن بان
نحققه، وان نستمر فيه بعيدا
عما قد يحدث تلك التشابكات او المواجهات
المزعجة، والتى لم يكن فيها من الاستعدادات
اللازمة لها، بالاسلوب التقليدى او الحديث،
والتى قد تؤدى إلى نتائج بعيدا عما يتم
توقعه من استقرا ر وراحة وهدوء، يمكن بان
نواصل فيه تحقيق اهدافنا الف
ردية والجماعية، الحالية والمستقبلية،
ما يمكن بان يستعان به ويستفاد منه، ومما
قد تم فى مراحل قد سبقت، واصبح هناك ترتيبا
يمكن الاخذ به، وفى القيام بما يستوجب من
خطوات فعالة واجراءات تنفيذية تحقيق المطلوب.


 


قد يكون هناك تلك
التساؤلات التى تسوتجب الاجابة عليه
class="Header__Char" style=" color: #000080">ا، والتى قد تكون ليست بالسهلة فى مراحل
مختلفة وفى ظروف مختلفة وما قد يطرأ وتستجد.
إن التطورات التى تحدث من حولنا وفى عالمنا،
فيها الكثير مما يستوجب الاهتمام، وملاحظة
كل تلك المتغيرات البطيئة والسريعة، وماذا
يستطيع الانسان بان يتعامل معها، وباية
اسلوب سوف ينجح فى ان يكون هو المتبع والمنهج
الذى يمكن الاخذ به، والسير فى طريق يؤدى
إلى ما يمكن بان يتم فى هذه الحالة، وما
هو الامكانيات والقدرارت المتاحة التى
سوف يكون لها دورها واهميتها فى التعامل
الايجابى والفعال فى تحقيق ما يريده الانسان،
ويحقق به متطلباته ورغبات
ه الاساسبة والكمالية، وما يمكن
بان يرها من تلك الواجبات التى تستوجب القيام
بما يؤديها ويحقق فيها النتائج المأمولة
والمنشودة، على اسس علمية ويضع لها اصول
التعامل والاخذ بالاجراءات التى يمكن بان
تحقق ما هو مطلوب.: إن الكثير من الغرائب
والعجائب يمكن بان تحدث
فى مراحل تاريخية تمر بها عصور
يحقق بها الانسان ما قد يعجز عنه من يأتى
بعده، او ما قد يكون ليس بالاهمية القصوى
التى تستوجب الاهتمام بتطويرها وتحديثها
من اجل الاهداف الانسانية التى تسعى إليها،
والتى قد يكون هناك من تلك السلبيات والمساوئ
التى تبعده عنها، وان
يستمر فيها، او انه قد حقق ما
كان يحلم به فى مرحلة ما ووفقا لطبيعة ما،
وظروف ما، وقد تغير كل هذا واصبح هناك اوضاع
اخرى تستوجب التغير والاخذ بما قد يكون
له اهميته ونفعه وما يريد به بان يتحقق
فى الاطار المسموح له به بان يحقق اولويات
له بعيدا عما قد يضيع هباءا
منثورا، او لا يكون له ما يتم
الاعتماد عليه فى مراحل اخرى يجب بانها
قد تكون من الاهمية بان يعمل لها الانسان،
وان يبذل له فيها جهده، وانها التى سوف
يكون لها فاعليتها فى القيام بما لم يتم
القيام به، او ما يمكن بان يحدث من مواكبة
مع المستجدات وتطورات العصر وا
لتكيف والتأقلم مع الحياة التى
قد يحدث فيها الكثير من المفاجأت التى يجب
بان يكون هناك ايضا الاستعداد التلقائى
لها، والذى فد لا يتم إلا من خلال العلم
والخبرة والتجربة وباقى تلك العوامل المساعدة
على ذلك.


 


إن هناك الكثير
من تلك الجوانب الظاهرة والجوانب الخفية
class="Header__Char" style=" color: #000080">، ما هو معروف وما هو مجهول، وما نراه وما
لا نراه، وما نقدر عليه وما لا نقدر عليه،
فى النهاية دائما هناك تلك الامور التى
يمكن لنا بان نتعرف عليه من الوهلة الاولى،
وهناك ما هو مجهول ولاندرى كيف ستسير الاومر
بعد ذذلك، وما هى تلك النقاط التى قد لا
نراها جيدا، او نتعرف علي معطياتها بالشكل
الواضح، والاسلوب المناسب، وما هو فى الامكان
ويمكن التعامل معه، وما هو فى المستحيل
او من تلك الصعوبات التى يصعب التعالم عها،
ونحتاج إلى ما يمكن بان يساعد ويؤدى إلى
ان نتمكن مما قد اصبح هناك من اعطار اواخطاء
او ما يجب بان يتم تحد
يثه وتطويره وتجديده، وما يلاقى
الدعم والتأييد والموؤازرة المستمرة والمتسواصحلة،
وما يمكن بان يتم تقديمه من دعم وتعاون
فى الصدد، وما يمكن بان يتم التعالم مع
ما كل هو متوافر منة بدائل وخيارات يمكنة
لنا بان نؤدي فيها من المهام ما سوف يجد
له نصيبه من النجاح وا
لتوفيق، وهذا ما يسير فيه الجميع،
حتى يمكن بان نحقق ما نريده من اهداف، وان
نبحث بانفسنا عن تلك الحياة التى تناسبنا،
والتى قد تلاقى التوفيق او الفشل، وان هناك
تلك الاوهام والاحلام التى قد تصطدم بالواقع،
وان الامور النظرية شى، وعدم التجرية والخيرة
والعلم والم
عرفة القليلة التى فقط يتم تحصيلها
من خلال رغبات تتأجج ومشاعر وانفعالات
تغمرنا، فإن الحياة تحتاج إلى الكثير من
الجوانب التى يجب بان ندركها جيدا، وان
يكون هناك من تلك الموصفات التى تساعد على
النجاح والتى تحتاج إلى الصبر على القيام
بالواجبات، واداء المهام، وا
لحفاظ على الدقة والجودة والاخلاص
وكل ما يمكن بان يندرج تحت المواصفات الجيدة
والحسنة والمقبولة، والبعد عن كل تلك المواصفات
الاخرى التى تندرج تحت كل ما قبيح ومرفوض
وخطأ وفيها من الضرر والاذى الذى يلحق بالفرد
او الجماعة، بايةى شلك كان.


 


 


 


 


 


 


 


 


 


 


 


 


 


 


 


 


 


 


 


 


 


 


 


 


 


 


















No comments: